الباب الخاطئ ..آدابنا والتعدّديّة اللغويّــــــــــة

الباب الخاطئ ..آدابنا والتعدّديّة اللغويّــــــــــة

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/26


إذا كانت الآداب المغاربيّة (في تونس والمغرب والجزائر) المكتوبة بالعربيّة ترجع تاريخيّا إلى الحقبة الأولى من الفتح العربي؛ فإنّ قرينتها المكتوبة بالفرنسيّة حديثة الميلاد، إذ نشأت خلال الحقبة الاستعماريّة، وتحديدا في النصف الأوّل من القرن العشرين. بل إنّ الفرنسي جون دايجو، يرجع ظهورها من منظور أدبيّ جماليّ خالص، إلى الخمسينات ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/26

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

"رُوح المدينة يصنعها شُعراؤها، وكُتّابها"..
15:48 - 2025/06/20
قبل أيام من الموعد المُنتظر، تستكمل شيرين إستعداداتها للقاء الجمهور في حفل ختام "مهرجان موازين -
15:49 - 2025/06/19
تحت إشراف المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بصفاقس تنتظم الدّورة الثامنة للمهرجان الدّولي لفنون ا
15:20 - 2025/06/19
جلسة جديدة عُقدت اليوم في محكمة الطفل بمدينة 6 أكتوبر بالقاهرة، خاصة بقضية علي رمضان ابن محمد رمض
14:39 - 2025/06/19
كَانَ سَامِي طِفْلًا صَغِيرًا مُهَذَّبًا، يُصْغِي بِاحْتِرَامٍ لِوَالِدَيْهِ وَيَتَّبِعُ نَصَائِح
07:00 - 2025/06/19
لقد تلاعبت الشعرية المعاصرة بكل ما يثير الشعرية، ويحقق بلاغتها، ومجاذبتها الفنية من خلال إحداث ال
07:00 - 2025/06/19
روح التجديد في أدب الطفل بين طارق اللموشي و«الفونس دوديه»/ ج 1
07:00 - 2025/06/19
لا تسألْ  كيفَ الحال ؟ عندي أجوبةٌ شافيةٌ عن ألفِ سؤالٍ وسؤال ...
07:00 - 2025/06/19