استراحـــــة شعريـــــــة ..قمرُ الغياب
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/08/19
ألفاً حمَلْتُكَ في الرّحيل وما تعبْت
ألفاً على الأهداب محمولاً ظللْتْ
قمرٌ وألفٌ.. والطّريقُ إليك أقربُ منْ يدي
لو كنتُ أقدر أن أمدّ يدي لأقطفكَ .. فعلت
قمرٌ وألفٌ .. والطّريقُ إليكَ أقربُ من دمي
لَو كنتُ أقدر أن أجيء إلى دمي
فلِمَ رحلتْ
قمرٌ مقيمٌ في دمي
وإذا استضأتُ به احترقتْ
***
كان النّخيل رفيق غربتنا
وكان اللّيل يوغل في ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/08/19

ألفاً حمَلْتُكَ في الرّحيل وما تعبْت
ألفاً على الأهداب محمولاً ظللْتْ
قمرٌ وألفٌ.. والطّريقُ إليك أقربُ منْ يدي
لو كنتُ أقدر أن أمدّ يدي لأقطفكَ .. فعلت
قمرٌ وألفٌ .. والطّريقُ إليكَ أقربُ من دمي
لَو كنتُ أقدر أن أجيء إلى دمي
فلِمَ رحلتْ
قمرٌ مقيمٌ في دمي
وإذا استضأتُ به احترقتْ
***
كان النّخيل رفيق غربتنا
وكان اللّيل يوغل في ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/08/19