استراحـــــة شعريـــــــة ...شقاوةُ المرآة
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/07/23
أسلَـمتُـه لِلقَـلبِ ذاتَ قَصِيدةٍ
ونَـذَرتُـهُ لِلـتِّـيهِ فِي كَـلِمَـاتِـي
وأدَرتُ كَـأسَ العُـمرِ فِي حَـانَاتِـه
كَي أستَـعِيدَ الصَّحوَ فِي صَلوَاتِي
ذَاكَ الّـذِي أَسكَـنْـتُه فِي خَافِـقِي
مُـتَوَهِّـجًا كَالصُّبحِ فِي مِشكَـاتِي
وَكَـنَاسِكٍ فِي صَوْمَـعَاتِيَ أحتَفِي
بِـهَسِـيسِ صَوتٍ مُـتْـرَعِ الآهَـاتِ
إنِّي وَذاكَ اللّيل نَـعشَقُ ظِـلَّـهُ
ونُـوَاعِـدُ الأقْـمَارَ فِي الضَّحكَاتِ
لأَكُـونَ وِردًا فِي ضِـيَا مِحرابِـه
أوْ شَمْـسَهُ الْ جَاءَت مِن الظُّلمَاتِ
فَـأنَـا الَّـتِي وَزٌعـتُ كُـلَّ تَوَهُّجِي
فِي رَاحَـتَيْـهِ لِأقْـتَـفِي ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/07/23

أسلَـمتُـه لِلقَـلبِ ذاتَ قَصِيدةٍ
ونَـذَرتُـهُ لِلـتِّـيهِ فِي كَـلِمَـاتِـي
وأدَرتُ كَـأسَ العُـمرِ فِي حَـانَاتِـه
كَي أستَـعِيدَ الصَّحوَ فِي صَلوَاتِي
ذَاكَ الّـذِي أَسكَـنْـتُه فِي خَافِـقِي
مُـتَوَهِّـجًا كَالصُّبحِ فِي مِشكَـاتِي
وَكَـنَاسِكٍ فِي صَوْمَـعَاتِيَ أحتَفِي
بِـهَسِـيسِ صَوتٍ مُـتْـرَعِ الآهَـاتِ
إنِّي وَذاكَ اللّيل نَـعشَقُ ظِـلَّـهُ
ونُـوَاعِـدُ الأقْـمَارَ فِي الضَّحكَاتِ
لأَكُـونَ وِردًا فِي ضِـيَا مِحرابِـه
أوْ شَمْـسَهُ الْ جَاءَت مِن الظُّلمَاتِ
فَـأنَـا الَّـتِي وَزٌعـتُ كُـلَّ تَوَهُّجِي
فِي رَاحَـتَيْـهِ لِأقْـتَـفِي ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/07/23