في إطار الشراكة بين وزارة التربية ومؤسسة "أورنج الخيرية"
ابتدائية "أولاد حمد" رابع مدرسة رقميّة في ولاية المهدية
تاريخ النشر : 17:41 - 2020/01/06
تم اليوم الاثنين تركيز برنامج التربية الرقمية في المدرسة الابتدائية "أولاد حمد" بمعتمدية شربان من ولاية المهدية بحضور المندوب الجهوي للتربية، وممثلين عن المركز الوطني لتكنولوجيا التربية، ومؤسسة "أورنج" تونس.
وتعدّ المدرسة الابتدائية "أولاد حمد" رابع مدرسة ابتدائية رقمية في ولاية المهدية بعد المدارس الابتدائية "الدراغثة" (معتمدية أولاد الشامخ)، و"وادي باجة" (معتمدية سيدي علوان)، و"أولاد نصيب" (معتمدية هبيرة) يقع تزويدها بمعدّات، وتجهيزات حديثة متمثلة في 50 لوحة رقمية تتضمن البرامج، والمناهج البيداغوجية الرسمية المعتمدة في التعليم بتونس، إضافة إلى خوادم Raspberry، وآلات عرض فيديو، ولاقطات شمسية متطورة، وتجهيزات ذكية.
وبالتوازي مع ذلك أشرف الفريق التابع لشركة "أورنج" على دورة تكوينية لفائدة تلاميذ، وإطارات المدرسة الابتدائية "أولاد حمد" تمحورت حول استعمال المعدات، والتجهيزات الرقمية، وحسن التعامل معها.
ويهدف هذا البرنامج الرائد وفق منظّميه إلى نشر الثقافة الرقمية، وتحسين نتائج التلاميذ الدراسية، والرفع من مردوديتهم خاصة في المناطق الداخلية.
وتجدر الإشارة إلى أن المستفيدين من برنامج التربية الرقمية النموذجي الذي تم الشروع فيه انطلاقا من السنة الدراسية 2014-2015 بلغ حوالي 29 ألف تلميذ، وزهاء ألفي إطار تربوي في مختلف ولايات الجمهورية.

تم اليوم الاثنين تركيز برنامج التربية الرقمية في المدرسة الابتدائية "أولاد حمد" بمعتمدية شربان من ولاية المهدية بحضور المندوب الجهوي للتربية، وممثلين عن المركز الوطني لتكنولوجيا التربية، ومؤسسة "أورنج" تونس.
وتعدّ المدرسة الابتدائية "أولاد حمد" رابع مدرسة ابتدائية رقمية في ولاية المهدية بعد المدارس الابتدائية "الدراغثة" (معتمدية أولاد الشامخ)، و"وادي باجة" (معتمدية سيدي علوان)، و"أولاد نصيب" (معتمدية هبيرة) يقع تزويدها بمعدّات، وتجهيزات حديثة متمثلة في 50 لوحة رقمية تتضمن البرامج، والمناهج البيداغوجية الرسمية المعتمدة في التعليم بتونس، إضافة إلى خوادم Raspberry، وآلات عرض فيديو، ولاقطات شمسية متطورة، وتجهيزات ذكية.
وبالتوازي مع ذلك أشرف الفريق التابع لشركة "أورنج" على دورة تكوينية لفائدة تلاميذ، وإطارات المدرسة الابتدائية "أولاد حمد" تمحورت حول استعمال المعدات، والتجهيزات الرقمية، وحسن التعامل معها.
ويهدف هذا البرنامج الرائد وفق منظّميه إلى نشر الثقافة الرقمية، وتحسين نتائج التلاميذ الدراسية، والرفع من مردوديتهم خاصة في المناطق الداخلية.
وتجدر الإشارة إلى أن المستفيدين من برنامج التربية الرقمية النموذجي الذي تم الشروع فيه انطلاقا من السنة الدراسية 2014-2015 بلغ حوالي 29 ألف تلميذ، وزهاء ألفي إطار تربوي في مختلف ولايات الجمهورية.