إن هو أبصرا

إن هو أبصرا

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/13


رفع الطبيب يديه...ليس كما أرى!=ما بال صمام الفؤاد تعثرا؟! هي نبضة...ثنتان، ليل كالح=يجري على صدر الوليد تبخترا! صوتٌ؟ تلعثمتِ الشفاه للحظة=وبلحظتين جرتْ دموعٌ أنهرا؟ متقطع صوت الصراخ مكبّل=حتى الصراخ بدا ثقيلا في الورى؟ في الوجه بعض من ذبول خانق=أترى به بطَش الخريف...وأنكرا؟ ويداه ترتعشان...كيف أقولها=أنا أمه...قد كان ينبضُ أخضرا ويدي على قلبي، سمعتُ أنينه=قل يا طبيب ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/13

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

في وقت تتزايد فيه الحاجة إلى قصص نجاح تُضيء دروب الأمل وسط التحديات الإقليمية والعالمية، وفي زمن
14:21 - 2025/11/27
لا ما قالت الأخبارُ  لا الصُّحُف ينبئْك فيها الطّين 
07:00 - 2025/11/27
 بقلم الشاعر عمر دغرير 
07:00 - 2025/11/27
أرقت وما رقّ حالـي لأمــــري وليلي يصرّف يأسـا لعمـــري
07:00 - 2025/11/27
يا قائد السّرب انهزامك مستحيل فلسطين العابدة معبودة الملايين
07:00 - 2025/11/27
تلعب النكت الشعبية في المجتمع التونسي دورًا معقدًا ومزدوجًا، فهي وسيلة للتسلية والترفيه، وفي الوق
07:00 - 2025/11/27
لم يكن النقد الأدبي يوما مجرّد رفاه لغوي أو ضوء جانبي يرافق النصوص من بعيد، فقد كان هو المرآة الت
07:00 - 2025/11/27