أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28


شيئان في بلدي لا يمكن المسك بهما أبدا ، و لا يستقران على وجهة شرقية كانت أم غربية مطلقا ، كلاهما يملأ الفراغ و يعبث بكل ما خف وزنه. هما الريح عاصفة كانت أم نسمة، و المواطن مسؤولا كان أم مواطنا عاديا و كلاهما يسير تحت الضغط . الريح تحت الضغط الجوي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

 أشرف العميد ابراهيم بودربالة رئيس مجلس نواب الشعب بعد ظهر اليوم الجمعة 26 ديسمبر 2025 على اجتماع
18:48 - 2025/12/26
تظاهرات بالجملة مئات المهرجانات مشهد متحرك وتتويجات في الداخل والخارج لكن كل ذلك يدور على أرض هشة
07:00 - 2025/12/26
شهدت الساحة الفنية التونسية والعربية، خلال سنة 2025، رحيل عديد المبدعين والمثقفين، ومن أبرز الأسم
07:00 - 2025/12/26
لم تكـــن 2025 سنــــة للســـلام فــي اكثـــر المناخــــــات الآمنــــة في تونــــــس الا وهـــي
07:00 - 2025/12/26
استقبل الأمين العام لوزارة الدفاع الجزائري، اللواء محمد الصالح بن بيشة، يوم الأربعاء، رئيس أركان
07:00 - 2025/12/26
تونس/الشروق
07:00 - 2025/12/26
تعتبــــر 2025 هــــــي سنــــة مضاعفــــة الجهــــود لمواجهــــة المهربيـــــن والمحتكريــــــــ
07:00 - 2025/12/26