أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28


شيئان في بلدي لا يمكن المسك بهما أبدا ، و لا يستقران على وجهة شرقية كانت أم غربية مطلقا ، كلاهما يملأ الفراغ و يعبث بكل ما خف وزنه. هما الريح عاصفة كانت أم نسمة، و المواطن مسؤولا كان أم مواطنا عاديا و كلاهما يسير تحت الضغط . الريح تحت الضغط الجوي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

اعتبرت تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين، أن المبالغة في تكريم قافلة "الصمود"، يحيد بها عن دوره
13:19 - 2025/07/03
عقد وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج،محمد علي النفطي، مع نظيره بسلطنة عمان، بدر بن
07:44 - 2025/07/03
توقيع اتفاقيتين
07:00 - 2025/07/03
رغم مرور 19 شهرا على اندلاع الحرب، تواصل المقاومة الفلسطينية تصديها للعدوان بالرغم من محدودية الإ
07:00 - 2025/07/03
أودعت مجموعة من النواب في مكتب الضبط المركزي لمجلس نواب الشعب مبادرة تتعلق بإحداث خطة مدرس» مادة
07:00 - 2025/07/03
في خطوة لا يُنتظر منها الكثير، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن دعوته رئيس وزراء الكيان الصهي
07:00 - 2025/07/03
أبحث عمن هم أمثالي يعانون ما أعاني لعلي أجد فيهم من وجد لعلته وصفة تشفيني من علتي التي استعصى على
07:00 - 2025/07/03
أكّد رئيس الجمهورية قيس سعيّد لدى استقباله أول أمس،   بقصر قرطاج، للسيد مصطفى الفرجاني وزير الصحة
07:00 - 2025/07/03