أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28


شيئان في بلدي لا يمكن المسك بهما أبدا ، و لا يستقران على وجهة شرقية كانت أم غربية مطلقا ، كلاهما يملأ الفراغ و يعبث بكل ما خف وزنه. هما الريح عاصفة كانت أم نسمة، و المواطن مسؤولا كان أم مواطنا عاديا و كلاهما يسير تحت الضغط . الريح تحت الضغط الجوي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

بيّن العميد إبراهيم بودربالة رئيس مجلس نواب الشعب في بداية الجلسة العامة المنعقدة اليوم الثلاثاء
16:41 - 2025/12/16
التقى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي، يوم أمس الإثنين بسفارة الج
15:26 - 2025/12/16
شدّد أعضاء مجلس نواب الشعب، خلال جلسة عامة عقدها المجلس اليوم الثلاثاء، للنظر في مقترح القانون عد
15:18 - 2025/12/16
أكدت نتائج أولية أن نحو 90 ألف من أعوان القطاع الخاص استفادوا من التعديل الأخير لقانون الشغل المت
14:20 - 2025/12/16
تُحيي تونس غدا الأربعاء 17 ديسمبر الذكرى الخامسة عشرة لاندلاع أحداث الثورة التونسية، ذلك الحدث ال
12:33 - 2025/12/16
أفادت وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، الثلاثاء، بأنّه سيقع في الفترة القريبة ال
10:07 - 2025/12/16
يعقد مجلس نواب الشعب، اليوم الثلاثاء 16 ديسمبر الجاري جلسة عامة للنظر في مقترح القانون المتعلق بأ
07:58 - 2025/12/16
تناولت صحف ومواقع عربية و عالمية مواقف متباينة حول ملفات الشرق الأوسط والسياسة الدولية، تصدرها ضغ
07:00 - 2025/12/16