أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28


شيئان في بلدي لا يمكن المسك بهما أبدا ، و لا يستقران على وجهة شرقية كانت أم غربية مطلقا ، كلاهما يملأ الفراغ و يعبث بكل ما خف وزنه. هما الريح عاصفة كانت أم نسمة، و المواطن مسؤولا كان أم مواطنا عاديا و كلاهما يسير تحت الضغط . الريح تحت الضغط الجوي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

 لم يستعبد الخبير العسكري المتخصص في الشأن الروسي «عبد الحميد محفوظي» أن يتم عزل الرئيس الأكراني
12:56 - 2025/11/25
تناول رئيس الجمهوريّة قيس سعيّد خلال لقائه أمس الاثنين 24 نوفمبر 2025 سارة الزعفراني الزنزري رئيس
07:27 - 2025/11/25
تكليف ديوان الزيت بإعتماد أسعار مشجعة لزيت الزيتون
07:00 - 2025/11/25
ما تعلمته بعد الدراسة أن السياسة  ، والساسة ، سبورة وطلاسة ، ومدرسة دون حراسة .
07:00 - 2025/11/25
بدأت ملامح المخطط الخطير لتقسيم غزة إلى نصفين تظهر بوضوح، حيث تم تقسيمها فعليا إلى جزء خاضع لسيطر
07:00 - 2025/11/25
نركز في ركن نبض الصحافة العربية والدولية على حالة الانهيار الداخلي في الكيان الصهيوني بعد عامين م
07:00 - 2025/11/25