أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28


شيئان في بلدي لا يمكن المسك بهما أبدا ، و لا يستقران على وجهة شرقية كانت أم غربية مطلقا ، كلاهما يملأ الفراغ و يعبث بكل ما خف وزنه. هما الريح عاصفة كانت أم نسمة، و المواطن مسؤولا كان أم مواطنا عاديا و كلاهما يسير تحت الضغط . الريح تحت الضغط الجوي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

أسقطت لجنتا المالية والميزانية صلب الغرفتين التشريعيتين الفصل 47 من مشروع قانون المالية لسنة 2026
18:24 - 2025/11/27
جاءت رسالة الاحتجاج شديدة اللهجة التي أبلغها رئيس الدولة إلى سفير الاتحاد الأوروبي بتونس لتكسر جد
13:08 - 2025/11/27
 تناول لقاء جمع الثلاثاء 25 نوفمبر، محافظ البنك المركزي التونسي، فتحي زهير النوري بالرئيس الجديد
10:03 - 2025/11/27
نركّز في ركن نبض الصحافة العربية والدولية على الأوضاع الكارثية التي يعيشها الأسرى الفلسطينيون داخ
07:00 - 2025/11/27
لم يكن أكثر المنظّرين للصهيونية تشاؤما ليتوقّع أن يأتي يوم تصبح فيه «الدولة التي وُعدت بأنها واحة
07:00 - 2025/11/27
تمت برمجة يوم دراسي بالاكاديمية البرلمانية التابعة لمجلس نواب الشعب يوم الاثنين 15 ديسمبر المقبل
07:00 - 2025/11/27
أكدّ رئيس الجمهوريّة قيس سعيّد لدى استقباله يوم أمس بقصر قرطاج، وزير الدّاخلية خالد النّوري ،على
07:00 - 2025/11/27