أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28
شيئان في بلدي لا يمكن المسك بهما أبدا ،
و لا يستقران على وجهة شرقية كانت أم غربية مطلقا ،
كلاهما يملأ الفراغ و يعبث بكل ما خف وزنه.
هما الريح عاصفة كانت أم نسمة، و المواطن مسؤولا كان أم مواطنا عاديا
و كلاهما يسير تحت الضغط .
الريح تحت الضغط الجوي ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28

شيئان في بلدي لا يمكن المسك بهما أبدا ،
و لا يستقران على وجهة شرقية كانت أم غربية مطلقا ،
كلاهما يملأ الفراغ و يعبث بكل ما خف وزنه.
هما الريح عاصفة كانت أم نسمة، و المواطن مسؤولا كان أم مواطنا عاديا
و كلاهما يسير تحت الضغط .
الريح تحت الضغط الجوي ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28