أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28


شيئان في بلدي لا يمكن المسك بهما أبدا ، و لا يستقران على وجهة شرقية كانت أم غربية مطلقا ، كلاهما يملأ الفراغ و يعبث بكل ما خف وزنه. هما الريح عاصفة كانت أم نسمة، و المواطن مسؤولا كان أم مواطنا عاديا و كلاهما يسير تحت الضغط . الريح تحت الضغط الجوي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

أفاد مصدر من وزارة الشؤون الخارجية التونسية، صباح اليوم الخميس، بأن كافة أعضاء السفارة التونسية ب
10:42 - 2025/06/19
مثّلت معاضدة القوات الأمنية لمصالح وزارة التجارة لتفكيك شبكات المُحتكرين والمضاربين ،ومواجهة كلّ
08:04 - 2025/06/19
تلقّت رئيسة الحكومة سارة الزعفراني الزنزري أول أمس الثلاثاء 17 جوان 2025، مكالمة هاتفية من نظيرها
07:00 - 2025/06/19
تدعيم العلاقات مع الولايات المتحدة
07:00 - 2025/06/19
في خضم الحرب الدائرة رحاها بين الكيان الصهيوني وإيران، تبرز إلى العلن الأجندات الخبيثة والإجرامية
07:00 - 2025/06/19
أفاد رئيس مجلس نواب الشعب أمس أن الاكاديمية البرلمانية ستتولى برمجة يوم دراسي حول الأمان القانوني
07:00 - 2025/06/19
أعلنت تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين، عن مسارعودة قافلة الصمود، من ليبيا إلى تونس، اليوم الا
12:28 - 2025/06/18