أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28


شيئان في بلدي لا يمكن المسك بهما أبدا ، و لا يستقران على وجهة شرقية كانت أم غربية مطلقا ، كلاهما يملأ الفراغ و يعبث بكل ما خف وزنه. هما الريح عاصفة كانت أم نسمة، و المواطن مسؤولا كان أم مواطنا عاديا و كلاهما يسير تحت الضغط . الريح تحت الضغط الجوي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

يسعى الاتحاد الأوروبي إلى سرقة الأموال الروسية تحت مسمّى استخدام الأصول الروسية المجمّدة في بنوك
07:00 - 2025/12/14
أفاد رئيس لجنة الفلاحة بمجلس نواب الشعب بلال المشري ان اعضاء اللجنة وجهوا الدعوة الى جلسة عاجلة م
07:00 - 2025/12/14
يعقد مجلس نواب الشعب غدا الاثنين يوم دراسي حول مقترح القانون عدد 55 لسنة 2023 المتعلق بالفنان وال
07:00 - 2025/12/14
تشير  كل عمليات سبر الآراء في كيان الاحتلال إلى أن نتنياهو وحزب الليكود والصهيونية الدينية ستتقدم
07:00 - 2025/12/14
اعتبر رئيس لجنة المالية والميزانية بالمجلس الوطني للجهات والأقاليم سليم سالم أن اغراق قانون المال
07:00 - 2025/12/14