أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28


شيئان في بلدي لا يمكن المسك بهما أبدا ، و لا يستقران على وجهة شرقية كانت أم غربية مطلقا ، كلاهما يملأ الفراغ و يعبث بكل ما خف وزنه. هما الريح عاصفة كانت أم نسمة، و المواطن مسؤولا كان أم مواطنا عاديا و كلاهما يسير تحت الضغط . الريح تحت الضغط الجوي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

سأستبق الزمن لأقول للوطن ولأبناء الوطن: كل عام ونحن بخير ..
07:00 - 2025/12/29
جرى أمس الأحد توقيع 5 وثائق بين اتفاقيات ومذكرات تفاهم في مجالات مختلفة، وذلك خلال أشغال الدورة 1
07:00 - 2025/12/29
تشهد غزة أوضاعا إنسانية بالغة التعقيد مع تدهور الخدمات الأساسية وقيود إسرائيلية مستمرة على إدخال
07:00 - 2025/12/29
دعا الصومال، أمس الأحد، الدول العربية إلى «الوقوف بحزم ضد الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة» والعمل
07:00 - 2025/12/29
أشّرت بداية الدورة البرلمانية الراهنة، التي يُنتظر استئنافها عقب استكمال تجديد الهياكل البرلمانية
07:00 - 2025/12/29
لم يكن هذا العام عابرًا في تاريخ الشرق الأوسط، بل شكّل نقطة انعطاف بنيوية أعادت طرح سؤال النظام ا
07:00 - 2025/12/28
تعقد الأكاديمية البرلمانية التابعة لمجلس نواب الشعب يوم 12 جانفي المقبل يوما دراسيا حول مقترح الق
07:00 - 2025/12/28
هناك أحداث مترابطة، تتالى وتيرتها في منطقة الشرق الإفريقي و جنوب الجزيرة العربيّة، وهي غير منفصلة
07:00 - 2025/12/28