أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28


شيئان في بلدي لا يمكن المسك بهما أبدا ، و لا يستقران على وجهة شرقية كانت أم غربية مطلقا ، كلاهما يملأ الفراغ و يعبث بكل ما خف وزنه. هما الريح عاصفة كانت أم نسمة، و المواطن مسؤولا كان أم مواطنا عاديا و كلاهما يسير تحت الضغط . الريح تحت الضغط الجوي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

هناك أحداث مترابطة، تتالى وتيرتها في منطقة الشرق الإفريقي و جنوب الجزيرة العربيّة، وهي غير منفصلة
07:00 - 2025/12/28
تعقد لجنة العلاقات الخارجية والتعاون الدولي وشؤون التونسيين بالخارج والهجرة بالبرلمان، غدا الاثني
07:00 - 2025/12/28
سيدي الوزير لو وجدت آذانا صاغية في باجة لما اتجهت إليك رأسا .
07:00 - 2025/12/28
 تناولت صحف ومواقع عربية و عالمية مواقف متباينة حول ملفات الشرق الأوسط والسياسة الدولية، تصدرها ا
07:00 - 2025/12/28
لم يكن هذا العام عابرًا في تاريخ الشرق الأوسط، بل شكّل نقطة انعطاف بنيوية أعادت طرح سؤال النظام ا
07:00 - 2025/12/28
تعقد الأكاديمية البرلمانية التابعة لمجلس نواب الشعب يوم 12 جانفي المقبل يوما دراسيا حول مقترح الق
07:00 - 2025/12/28
لا يمكن ان تمر نهائيات «الكان» في المغرب دون أن تثير انتباه المتابعين إلى ما أصبح يمثله الاستثمار
07:00 - 2025/12/27
استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد أول أمس الخميس بقصر قرطاج رئيس مجلس نواب الشّعب إبراهيم بودربالة
07:00 - 2025/12/27