أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28


شيئان في بلدي لا يمكن المسك بهما أبدا ، و لا يستقران على وجهة شرقية كانت أم غربية مطلقا ، كلاهما يملأ الفراغ و يعبث بكل ما خف وزنه. هما الريح عاصفة كانت أم نسمة، و المواطن مسؤولا كان أم مواطنا عاديا و كلاهما يسير تحت الضغط . الريح تحت الضغط الجوي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

 في مثل هذه الفترة من كل سنة، والعطلة المدرسية على الابواب، ينصب اهتمام العائلات التونسية بطريقة
07:00 - 2025/12/19
استقبل رئيس البرلمان إبراهيم بودربالة أمس ممثليْن عن عمال الإعاشة لدى الشركات البترولية بصحراء تط
07:00 - 2025/12/19
اعتبر النائب ياسين مامي أن المرحلة البرلمانية المقبلة ستُخصَّص أساسًا للملف الاقتصادي، معتبرا أن
07:00 - 2025/12/19
 أعلنت سفارة الولايات المتحدة الأمريكية لدى تونس أمس الخميس عن تسليم معدات أمنية بقيمة 1.4 مليون
07:00 - 2025/12/19
أضرب أمس الخميس 18 ديسمبر 2025 أعوان الشركة الجهوية للنقل القوافل  بسيدي بوزيد عن العمل كامل اليو
07:00 - 2025/12/19
التقى رئيس مجلس نواب الشعب إبراهيم بودربالة، أمس الخميس بقصر باردو، ممثليْن اثنين عن عمال الإعاشة
07:00 - 2025/12/19
اعتبر تقرير إسرائيلي أن استراتيجية الأمن القومي التي وضعتها إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب،
07:00 - 2025/12/19