أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28


شيئان في بلدي لا يمكن المسك بهما أبدا ، و لا يستقران على وجهة شرقية كانت أم غربية مطلقا ، كلاهما يملأ الفراغ و يعبث بكل ما خف وزنه. هما الريح عاصفة كانت أم نسمة، و المواطن مسؤولا كان أم مواطنا عاديا و كلاهما يسير تحت الضغط . الريح تحت الضغط الجوي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

أقر مجلس نواب الشعب، اضافة فصل جديد لمشروع قانون المالية لسنة 2026 يعنى بتيسير وضعية المطالبين با
13:27 - 2025/12/02
اكدت وزيرة المالية مشكاة سلامة الخالدي، الاثنين، خلال الجلسة العامة المخصصة لمواصلة النظر في مشرو
12:49 - 2025/12/02
دعا رئيس مجلس نواب الشعب النواب إلى عدم مغادرة مقاعدهم قبل عملية التصويت لتفادي الوقوع في لبس بين
12:17 - 2025/12/02
انطلق، أمس الاثنين، رسميًا استغلال المركز الصحي الأساسي المحدث بمنطقة الخوالة من عمادة الحشيشينة
11:54 - 2025/12/02
 استأنف مجلس نواب الشعب، صباح الثلاثاء، الجلسة العامة المشتركة لمواصلة النظر في الفصول الاضافية ا
11:01 - 2025/12/02
 أكّد المجلس الفرنسي للديانة الاسلامية في تقرير نشرته صحيفة jeune-independant أن المجلس التمثيلي
07:00 - 2025/12/02