أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28


شيئان في بلدي لا يمكن المسك بهما أبدا ، و لا يستقران على وجهة شرقية كانت أم غربية مطلقا ، كلاهما يملأ الفراغ و يعبث بكل ما خف وزنه. هما الريح عاصفة كانت أم نسمة، و المواطن مسؤولا كان أم مواطنا عاديا و كلاهما يسير تحت الضغط . الريح تحت الضغط الجوي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

شهدت الساحة الدولية منذ اندلاع الحرب في أوكرانيا عام 2022 تحوّلات عميقة أعادت رسم ملامح النظام ال
07:00 - 2025/12/09
اعتبرت حركة تونس الى الامام في بيان نشرته امس ان «التحركات التي تقوم بها جمعيات وأحزاب تحت غطاء ا
07:00 - 2025/12/09
تتواصل فضائح التجسس الصهيوني في العالم وتبين أنها تمسّ الدول الحليفة او المطبعة مع كيان الاحتلال
07:00 - 2025/12/09
تناولت عديد الصحف العربية والدولية مواضيع مختلفة، وجاء على رأسها ملف اطلاق سراح الاسير مروان البر
07:00 - 2025/12/09
يحتضن مركز التكوين ودعم المركزية بالعاصمة غدا الثلاثاء ابتداء من التاسعة صباحا أشغال الدورة الساد
11:51 - 2025/12/08
في رفح الجريحة، حيث تختلط رائحة الدماء الطاهرة الزكية برائحة البارود والقذائف، سقط العميل ياسر أب
07:00 - 2025/12/08