أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28


شيئان في بلدي لا يمكن المسك بهما أبدا ، و لا يستقران على وجهة شرقية كانت أم غربية مطلقا ، كلاهما يملأ الفراغ و يعبث بكل ما خف وزنه. هما الريح عاصفة كانت أم نسمة، و المواطن مسؤولا كان أم مواطنا عاديا و كلاهما يسير تحت الضغط . الريح تحت الضغط الجوي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

تشارك تونس في الدورة الرابعة للمؤتمر الإفريقي للمؤسسات الناشئة المنعقد بالجزائر العاصمة من 6 الى
20:09 - 2025/12/07
عقدت لجنة متناصفة من مجلس نواب الشعب والمجلس الوطني للجهات واقاليم ، اليوم الاحد، اجتماعا للنظر ف
18:24 - 2025/12/07
صادق المجلس الوطني للجهات والأقاليم، خلال جلسة عامة تواصلت أشغالها منذ ظهر الجمعة، على قانون الما
10:55 - 2025/12/07
استقبل رئيس الجمهوريّة قيس سعيّد عصر يوم أمس، السّادس من شهر ديسمبر الجاري بقصر قرطاج، أعضاء الفر
08:11 - 2025/12/07
استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد أمس السبت بقصر قرطاج، وزير التجارة والصناعة وترويج الاستثمار بسلط
08:01 - 2025/12/07
منذ توقيع اتفاقية  شرم الشيخ التي أنهت سنتين  من حرب الإبادة على غزة واصل الكيان الصهيوني  تنفيذ
07:00 - 2025/12/07
صادق أعضاء المجلس الوطني للجهات و الأقاليم على الفصل 102 معدلا من مشروع قانون المالية بما يقضي با
07:00 - 2025/12/07
يشارك وفد من مجلس نواب الشعب في الاجتماع الفني حول مشروع القانون النموذجي بشأن تنفيذ قرارات حقوق
07:00 - 2025/12/07