أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28


شيئان في بلدي لا يمكن المسك بهما أبدا ، و لا يستقران على وجهة شرقية كانت أم غربية مطلقا ، كلاهما يملأ الفراغ و يعبث بكل ما خف وزنه. هما الريح عاصفة كانت أم نسمة، و المواطن مسؤولا كان أم مواطنا عاديا و كلاهما يسير تحت الضغط . الريح تحت الضغط الجوي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

 لم يستعبد الخبير العسكري المتخصص في الشأن الروسي «عبد الحميد محفوظي» أن يتم عزل الرئيس الأكراني
12:56 - 2025/11/25
تناول رئيس الجمهوريّة قيس سعيّد خلال لقائه أمس الاثنين 24 نوفمبر 2025 سارة الزعفراني الزنزري رئيس
07:27 - 2025/11/25
نركز في ركن نبض الصحافة العربية والدولية على حالة الانهيار الداخلي في الكيان الصهيوني بعد عامين م
07:00 - 2025/11/25
 منذ إمضاء ما سمي اتفاق وقف إطلاق النار بين حزب الله وكيان الاحتلال لم يمر يوم في جنوب لبنان إلا
07:00 - 2025/11/25
يثير الفصل 50 من مشروع قانون المالية لسنة 2026 المتعلّق بإقرار ضريبة على الثروة جدلا واسعا بعد أن
07:00 - 2025/11/25
 مرّة أخرى يضرب الكيان الصهيوني في عمق الضاحية الجنوبية وفي قلب القيادة العسكرية لحزب الله اللبنا
07:00 - 2025/11/25
حذّرت النائب سيرين المرابط خلال جلسة عامة بالبرلمان امس مما وصفته بـ "الانفلات الخطير" في الفضاء
07:00 - 2025/11/25
طالب عدد من النواب خلال مناقشة فصول مشروع قانون المالية لسنة 2026 بضرورة إيلاء الأهمية الى مسألة
07:00 - 2025/11/25