أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28


شيئان في بلدي لا يمكن المسك بهما أبدا ، و لا يستقران على وجهة شرقية كانت أم غربية مطلقا ، كلاهما يملأ الفراغ و يعبث بكل ما خف وزنه. هما الريح عاصفة كانت أم نسمة، و المواطن مسؤولا كان أم مواطنا عاديا و كلاهما يسير تحت الضغط . الريح تحت الضغط الجوي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

أجرى وزير الاقتصاد والتخطيط، سمير عبد الحفيظ، على هامش انعقاد اللجنة المشتركة التونسية السعودية ف
12:22 - 2025/12/30
تنظم سفارة الجمهورية الإسلامية الايرانية بتونس بعد ظهر اليوم الثلاثاء بمقر إقامة السفير ندوة فكري
12:07 - 2025/12/30
استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد عصر يوم أمس، 29 من شهر ديسمبر الجاري بقصر قرطاج، كلاّ من السّادة
07:30 - 2025/12/30
انطلقت، أمس الاثنين بالعاصمة السعودية الرياض، أشغال ملتقى الأعمال  السعودي التونسي بمشاركة واسعة
07:00 - 2025/12/30
 نعت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، عددا من قادتها البارز
07:00 - 2025/12/30
 لم تعد النزعات الانفصالية في العالم العربي مجرد ظواهر محلية ناتجة عن أزمات داخلية، بل تحوّلت خلا
07:00 - 2025/12/30