أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28


شيئان في بلدي لا يمكن المسك بهما أبدا ، و لا يستقران على وجهة شرقية كانت أم غربية مطلقا ، كلاهما يملأ الفراغ و يعبث بكل ما خف وزنه. هما الريح عاصفة كانت أم نسمة، و المواطن مسؤولا كان أم مواطنا عاديا و كلاهما يسير تحت الضغط . الريح تحت الضغط الجوي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

أولوية الادماج الاقتصادي للنساء
07:00 - 2025/09/18
في الوقت الذي يعلو فيه صوت جزء من أبناء الشعب المصري المطالبين بإسقاط معاهدة السلام مع الكيان الص
07:00 - 2025/09/18
يواصل أسطول الصمود مسيرة التحدّي، حيث تجمّعت السفن المشاركة في المهمة الإنسانية في عرض البحر قبال
07:00 - 2025/09/18
في ظل تصاعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزّة، تصاعدت في تونس حملات المقاطعة ضدّ الشركات والعلامات
07:00 - 2025/09/18
مثلت المواقف الشعبية والرسمية التونسية المتعلقة بالقضية الفلسطينية احراجا كبيرا لدول التطبيع التي
07:00 - 2025/09/18
طرح الهجوم البري الصهيوني الغاشم على قطاع غزة والعدوان الإجرامي على الدوحة أسئلة مشروعة حول الأور
07:00 - 2025/09/18
صادقت وزارة التجهيز والإسكان الى غاية منتصف شهر سبتمبر الجاري على أمثلة التهيئة العمرانية لـ9 ولا
07:00 - 2025/09/18
أشرفت رئيسة الحكومة سارة الزعفراني الزنزري أمس الاول على مجلس وزاري خُصّص للنظر في تقدّم مشاريع ا
07:00 - 2025/09/18