أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28


شيئان في بلدي لا يمكن المسك بهما أبدا ، و لا يستقران على وجهة شرقية كانت أم غربية مطلقا ، كلاهما يملأ الفراغ و يعبث بكل ما خف وزنه. هما الريح عاصفة كانت أم نسمة، و المواطن مسؤولا كان أم مواطنا عاديا و كلاهما يسير تحت الضغط . الريح تحت الضغط الجوي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

شنّت طائرات إسرائيلية، صباح الأحد، غارات على مدينتي رفح وخان يونس جنوب قطاع غزّة، بعد ساعات من اس
07:00 - 2025/12/15
تترقب الأوساط الفلسطينية دخول المرحلة الثانية من خطّة ترامب بشأن غزّة حيز التنفيذ بفارغ الصبر، بع
07:00 - 2025/12/15
تناولت صحف ومواقع عربية و عالمية مواقف متباينة حول ملفات الشرق الأوسط والسياسة الدولية، وتصدرها ت
07:00 - 2025/12/15
بعد المصادقة على قانون المالية وختمه ونشره في الرائد الرسمي يتواتر السؤال بكثافة حول تطبيق الفصول
07:00 - 2025/12/15
يعيش تلاميذ التعليم الأساسي في هذه الفترة على وقع امتحانات الثلاثي الأول التي جاءت ولأول مرة في ت
07:00 - 2025/12/15
يعقد مجلس نواب الشعب غدا الثلاثاء جلسة عامة بداية من العاشرة صباحا يتضمن جدول اعمالها النظر في مق
07:00 - 2025/12/15
على الأقل احتراما للحمض النووي للشعوب"ADN" وللأصول والجذور والهوية والحضارة والتاريخ ، لماذا لا ن
07:00 - 2025/12/15
يسعى الاتحاد الأوروبي إلى سرقة الأموال الروسية تحت مسمّى استخدام الأصول الروسية المجمّدة في بنوك
07:00 - 2025/12/14