أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28


شيئان في بلدي لا يمكن المسك بهما أبدا ، و لا يستقران على وجهة شرقية كانت أم غربية مطلقا ، كلاهما يملأ الفراغ و يعبث بكل ما خف وزنه. هما الريح عاصفة كانت أم نسمة، و المواطن مسؤولا كان أم مواطنا عاديا و كلاهما يسير تحت الضغط . الريح تحت الضغط الجوي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

 صمت الوسطاء العرب عن الجرائم التي ترتكبها حكومة الإبادة الصهيونية في قطاع غزة و في الضفة في آن و
07:00 - 2025/03/23
أوصى رئيس الجمهورية قيس سعيد بضرورة أن تقوم لجنة التحاليل المالية بدورها على الوجه المطلوب و ذلك
07:00 - 2025/03/23
أشرفت رئيسة الحكومة سارّة الزعفراني الزنزري، أمس الأول بقصر الحكومة بالقصبة على أول اجتماع بالفري
07:00 - 2025/03/23
دراسة تثمين النفايات بصفاقس
07:00 - 2025/03/23
بعد مرور 16 شهرا على بدء العدوان على غزة، يغرق الكيان الصهيوني في أخطر أزماته السياسية، مع تهديد
07:00 - 2025/03/23
لا بُدّ من القول إن ما يجري تداوله في إسرائيل بشأن مستقبل الحرب ضد قطاع غزة وما آلت إليه من نتائج
07:00 - 2025/03/23
وصفت عملية " الياسمينة الزرقاء"  التي لم يعرف عنها إلا ما سرّبه الأمريكيون والإسرائيليون،   بأنها
07:00 - 2025/03/23
اعتبر النائب ظافر الصغيري أن مشروع القانون المتعلق بتنظيم عقود العمل ومنع المناولة، الذي أحالته ر
07:00 - 2025/03/23