أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28


شيئان في بلدي لا يمكن المسك بهما أبدا ، و لا يستقران على وجهة شرقية كانت أم غربية مطلقا ، كلاهما يملأ الفراغ و يعبث بكل ما خف وزنه. هما الريح عاصفة كانت أم نسمة، و المواطن مسؤولا كان أم مواطنا عاديا و كلاهما يسير تحت الضغط . الريح تحت الضغط الجوي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

يكاد يتحوّل العنف في بلادنا الى مشهد يومي لا تخلو منه مدينة او قرية او ريف.
07:00 - 2025/11/14
أكّد وزير التجارة وتنمية الصادرات سمير عبيد، أهمية دور البنوك فيما يخص مسألة تمويل الصادرات على م
07:00 - 2025/11/14
أتحداكم و أتحدى قبلكم نفسي إن كان أي منا حيثما اتجه لم يجد الفساد أمامه ، و وراءه ، و بجانبه ، وف
07:00 - 2025/11/14
تشهد الضفة الغربية تصاعدًا غير مسبوق في الاعتداءات الإرهابية التي ينفذها مستوطنون إسرائيليون ضد ا
07:00 - 2025/11/14
مازال كيان الاحتلال الصهيوني يعمل على استهداف كل المقدسات في الأراضي الفلسطينية وبين هجمات الجيش
07:00 - 2025/11/14
عبّر رئيس كتلة لينتصر الشعب النائب علي زغدود، عن تخوّفه من أن يؤثر ما وصفه بـ»البرود في العلاقة ب
07:00 - 2025/11/13
 مازالت كل المقترحات والمخططات الأمريكية تدور حول المخطط الأول الذي أعلن عنه دونالد ترامب والمتمث
07:00 - 2025/11/13