أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28


شيئان في بلدي لا يمكن المسك بهما أبدا ، و لا يستقران على وجهة شرقية كانت أم غربية مطلقا ، كلاهما يملأ الفراغ و يعبث بكل ما خف وزنه. هما الريح عاصفة كانت أم نسمة، و المواطن مسؤولا كان أم مواطنا عاديا و كلاهما يسير تحت الضغط . الريح تحت الضغط الجوي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

أكّد المجلس الوطني للجهات والأقاليم، أنّ ثورة الحرية والكرامة، كانت تعبيرًا صادقًا عن إرادة شعبٍ
17:52 - 2025/12/17
تحول رئيس الجمهورية قيس سعيد، في الساعات الأولى من فجر اليوم الأربعاء، إلى شارع الحبيب بورقيبة با
10:00 - 2025/12/17
 ديسمبر2025، بالذكرى الخامسة عشرة لاندلاع شرارة الثورة التونسية، وهي محطة مفصلية في التاريخ المعا
09:13 - 2025/12/17
رجح النائب بالمجلس الوطني للجهات والأقاليم، رياض الدريدي، انطلاق الجلسات العامة المخصصة لمناقشة م
07:00 - 2025/12/17
تمّ أمس الثلاثاء بالقيروان تدشين أكبر محطّة في تونس لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية، وذلك خلال
07:00 - 2025/12/17
أفادت وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، الثلاثاء، بأنّه سيقع في الفترة القريبة ال
07:00 - 2025/12/17
صادق البرلمان أمس الثلاثاء على مقترح قانون يتعلّق بإقرار أحكام استثنائية لانتداب خريجي الجامعات م
07:00 - 2025/12/17