أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28


شيئان في بلدي لا يمكن المسك بهما أبدا ، و لا يستقران على وجهة شرقية كانت أم غربية مطلقا ، كلاهما يملأ الفراغ و يعبث بكل ما خف وزنه. هما الريح عاصفة كانت أم نسمة، و المواطن مسؤولا كان أم مواطنا عاديا و كلاهما يسير تحت الضغط . الريح تحت الضغط الجوي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

لم يكن أكثر المنظّرين للصهيونية تشاؤما ليتوقّع أن يأتي يوم تصبح فيه «الدولة التي وُعدت بأنها واحة
07:00 - 2025/11/27
تمت برمجة يوم دراسي بالاكاديمية البرلمانية التابعة لمجلس نواب الشعب يوم الاثنين 15 ديسمبر المقبل
07:00 - 2025/11/27
أكدّ رئيس الجمهوريّة قيس سعيّد لدى استقباله يوم أمس بقصر قرطاج، وزير الدّاخلية خالد النّوري ،على
07:00 - 2025/11/27
استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد يوم أمس25 من شهر نوفمبر الجاري، بقصر قرطاج، "George Elombi" الرئي
07:00 - 2025/11/27
استدعى رئيس الجمهوريّة قيس سعيّد يوم أمس بقصر قرطاج، سفير الاتحاد الأوروبي بتونس "Giuseppe Perron
07:00 - 2025/11/27
ما مر أحد بثنايا مناطقنا الغابية الغربية الا مدهوشا ، مفتوح الفم ، تكاد عيناه تخرجان من أشفارهما
07:00 - 2025/11/27
لقد غيّرت الغطرسة الصهيو-امريكية كل قواعد الحروب في العالم وحتى الهدنة بين الأطراف المتصارعة تغير
07:00 - 2025/11/27
نركّز في ركن نبض الصحافة العربية والدولية على الأوضاع الكارثية التي يعيشها الأسرى الفلسطينيون داخ
07:00 - 2025/11/27