أولا وأخيرا: عليك يا مدرستي

أولا وأخيرا: عليك يا مدرستي

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/21


يوم لن أنساه ما دمت حيا هو يوم دخولي الى مدرستنا الابتدائية النائية عن قريتي المعزولة إذ كانت هذه المدرسة صغيرة لا تستوعب من التلاميذ الا القليل . يومها لم يدرج اسمي ضمن المقبولين فيها فتسللت ودخلت القسم خلسة و ساعدني بكاء و صياح طفل رافضا البقاء في القسم ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/21

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

المحاولات اليائسة لتركيع الفلسطينيين في قطاع غزة عبر آلة الحرب فشلت، و المحاولات اليائسة لتركيع ا
07:00 - 2025/07/13
عربا أصليين من العرب العاربة كنتم ،أم مستعربين طوعا ، أم معربين بالقوة من زمان ، 
07:00 - 2025/07/13
تدعيم التعاون الدولي
07:00 - 2025/07/13
أشرف رئيس الجمهورية قيس سعيّد صباح أول أمس، الحادي عشر من شهر جويلية الجاري بقصر قرطاج، على اجتما
07:00 - 2025/07/13
 قدمت إسرائيل خلال المفاوضات غير المباشرة مع حماس والمتواصلة منذ أيام في العاصمة القطرية الدوحة،
07:00 - 2025/07/13
يعيش الكيان الصهيوني اليوم حربا وجودية على عدة جبهات تهدد استقراره ومستقبله ، وأصبح سيناريو زواله
07:00 - 2025/07/13
أين منظماتنا العربية والإسلامية مما يحدث في منطقتنا؟
07:00 - 2025/07/12