أولا وأخيرا: عليك يا مدرستي

أولا وأخيرا: عليك يا مدرستي

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/21


يوم لن أنساه ما دمت حيا هو يوم دخولي الى مدرستنا الابتدائية النائية عن قريتي المعزولة إذ كانت هذه المدرسة صغيرة لا تستوعب من التلاميذ الا القليل . يومها لم يدرج اسمي ضمن المقبولين فيها فتسللت ودخلت القسم خلسة و ساعدني بكاء و صياح طفل رافضا البقاء في القسم ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/21

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

في كل موسم فلاحي  تتجدد ذات المشاكل التي يواجهها الفلاحون المنتجون للزيتون، مما يهدد بصفة جذرية م
07:00 - 2025/12/21
أكّد رئيس مجلس نواب الشعب، إبراهيم بودربالة، على ضرورة الانخراط في «ثورة تشريعية» كأولوية قصوى لد
07:00 - 2025/12/21
شدّد وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، محمد علي النفطي، في الكلمة التي ألقاها في أ
19:11 - 2025/12/20
حسب الجمعية التونسية لوقاية الطفولة والشباب من مخاطر المعلوماتية، يستخدم 88 ٪ من الأطفال بين سنّ
07:00 - 2025/12/20
في خطوة برلمانية لافتة تعكس حجم الانشغال بالملفّات التنموية المعطّلة، أعلن النائب بمجلس نواب الشع
07:00 - 2025/12/20