أولا وأخيرا: عليك يا مدرستي

أولا وأخيرا: عليك يا مدرستي

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/21


يوم لن أنساه ما دمت حيا هو يوم دخولي الى مدرستنا الابتدائية النائية عن قريتي المعزولة إذ كانت هذه المدرسة صغيرة لا تستوعب من التلاميذ الا القليل . يومها لم يدرج اسمي ضمن المقبولين فيها فتسللت ودخلت القسم خلسة و ساعدني بكاء و صياح طفل رافضا البقاء في القسم ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/21

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

إنطلقت صباح اليوم الأربعاء بقصر باردو، الجلسة العامة المشتركة بين مجلس نواب الشعب والمجلس الوطني
11:46 - 2025/11/26
لطالما كانت مواقف عدد من دول أمريكا اللاتينية أكثر تقدما وقوّة من مواقف الدول العربية والاسلامية
07:00 - 2025/11/26
يستكمل المجلسان اليوم الاربعاء مدوالات الميزانية، ومن المرتقب أن يتم الشروع غدا الخميس في الجزء ا
07:00 - 2025/11/26
يطيب للرئيس الأمريكي ـ ترامب ـ أن يتباهى بتوجهاته «السلمية»..
07:00 - 2025/11/26
 دعا المكتب التنفيذي للاتحاد العام التونسي للشغل كافة الهياكل النقابية والشغالين بتونس الكبرى الى
07:00 - 2025/11/26
وزير الصحة يعلن عن إجراءات عملية لتطوير طبّ الإنعاش في تونس
07:00 - 2025/11/26
تحليق مكثف للطيران الصهيوني و للمسيرات  في مساء البقاع اللبناني وخاصة في بعلبك ، معقل الثقل الرئي
07:00 - 2025/11/26