أولا وأخيرا: عليك يا مدرستي

أولا وأخيرا: عليك يا مدرستي

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/21


يوم لن أنساه ما دمت حيا هو يوم دخولي الى مدرستنا الابتدائية النائية عن قريتي المعزولة إذ كانت هذه المدرسة صغيرة لا تستوعب من التلاميذ الا القليل . يومها لم يدرج اسمي ضمن المقبولين فيها فتسللت ودخلت القسم خلسة و ساعدني بكاء و صياح طفل رافضا البقاء في القسم ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/21

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

شهدت الساحة الدولية منذ اندلاع الحرب في أوكرانيا عام 2022 تحوّلات عميقة أعادت رسم ملامح النظام ال
07:00 - 2025/12/09
اعتبرت حركة تونس الى الامام في بيان نشرته امس ان «التحركات التي تقوم بها جمعيات وأحزاب تحت غطاء ا
07:00 - 2025/12/09
تتواصل فضائح التجسس الصهيوني في العالم وتبين أنها تمسّ الدول الحليفة او المطبعة مع كيان الاحتلال
07:00 - 2025/12/09
تناولت عديد الصحف العربية والدولية مواضيع مختلفة، وجاء على رأسها ملف اطلاق سراح الاسير مروان البر
07:00 - 2025/12/09
يحتضن مركز التكوين ودعم المركزية بالعاصمة غدا الثلاثاء ابتداء من التاسعة صباحا أشغال الدورة الساد
11:51 - 2025/12/08
في رفح الجريحة، حيث تختلط رائحة الدماء الطاهرة الزكية برائحة البارود والقذائف، سقط العميل ياسر أب
07:00 - 2025/12/08