أولا وأخيرا.. «البوزيدان المكسي و العريان »

أولا وأخيرا.. «البوزيدان المكسي و العريان »

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/19


من عادتي أن لا أجادل في الدين خشية أن أصيب نفسي قبل أن الغير بجهالة . اذ ما استعملت يوما الماعون التقليدي لاستغباء الناس ، و لم ألبس يوما وجهي مما كسب الأغبياء ، و لا قميصا أفغانيا فضفاضا و أجعل منه خيمة عزاء في العقول الحية ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/19

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

كسَرت مداولات مشروع الميزانية خلال هذا العام الصورة النمطية التي يحملها بعض التونسيين عن البرلمان
07:01 - 2025/11/20
الاحتلال الصهيوني المجرم، لا يرتدع  عن قتل الفلسطينيين، في أي مكان ، ومصير الأسرى لديه لا يختلف ع
07:00 - 2025/11/20
وسط غياب ممثلين عن فلسطين ، وفي مستودع واسع أعيد توظيفه داخل منطقة صناعية في جنوب الكيان الصهيوني
07:00 - 2025/11/20
 مثل لقاء ولي العهد السعودي بالرئيس الامريكي في البيت الابيض فرصة لتوضيح موقف المملكة السعودية من
07:00 - 2025/11/20
لقاء الرئيس الأمريكي ـ ترامب ـ بولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان كان لقاء هاما ومفصليا ووضع
07:00 - 2025/11/20
مزيج من الافتخار والاعتزاز هو ذاك الذي سكن قلوب التونسيين وهم يتابعون بشغف ما قدّمه منتخبنا الوطن
07:00 - 2025/11/20
قال عضو لجنة المالية و الميزانية بمجلس نواب الشعب محمد أمين الورغي إنه سيتم النظر في مقترحات الفص
07:00 - 2025/11/20