أولا وأخيرا...كأس الحنظل

أولا وأخيرا...كأس الحنظل

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/11/20


ما دامت على الأرض حياة ووجوه، تبقى المدرسة عندي هي محطة تطهير مجاري مياه الحياة، وتنقية مياه الوجوه من أوحال الأحوال حيثما تكدست. فما العمل وقد أصبح ماء الحياة وماء الوجه من أعفن المياه المستعملة في مغاسل أموال سلاطين الفساد، ومراحيض وضوء أمراء الجهالة المقدسة. ألم يراهن أولئك السلاطين ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/11/20

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

الجدل القائم حول الروائي التونسي الأمين السعيدي هو نتيجة لثورته على الرواسب العقيمة والقوالب الجا
21:02 - 2025/11/05
لا أحد عاقل يتوقع أن تتوقف نيران عدوان الاحتلال ، ولا أن يعود كيان الاحتلال إلى حرب الإبادة على ا
07:00 - 2025/11/03
في زمن تتسابق فيه الشاشات على بثّ صور الموت في أماكن مختارة من العالم، يقف السودان، ذاك الجسد  ال
07:00 - 2025/11/03
د. محمد الصادق بوعلاق دكتور مهندس، باحث في مجال الفكر الإسلامي
07:00 - 2025/11/02
لأوّل مرّة يعترضني دون بدلته الرسميّة كسائق لأحدِ الرؤساء المديرين العامّين لِمؤسّسة عموميّة كبير
07:00 - 2025/11/02
 يعتبر المقاوم حسن بن عبد العزيز الورداني من أبرز المقاومين الذين عملوا بكل وطنية وجدّية لفائدة ا
07:00 - 2025/11/02
في قلب الشرق الأوسط، وعلى أرض تاريخية شهدت حضارات متعاقبة، تُكتب واحدة من أقسى فصول المعاناة الإن
07:00 - 2025/10/27