أولا وأخيرا...«ضايع في الطريق»

أولا وأخيرا...«ضايع في الطريق»

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/12/19


إلى كل من احتفل بعيد الثورة مرّتين في سنة واحدة وهو ما ثار يوما. ولا يعرف للثورة طعما، ولا لونا، ولا رائحة. ولا يعرف لها تاريخ ميلاد ولا موطنا لمسقط رأسها. ولا من اختطفها وادخلها سوق الرقّ وتاجر بها. وانما قيل له احتفل فاحتفل، وهو بالتعاسة ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/12/19

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

 وإن فُرِضَتْ الحرب العدوانية على إيران فذلك لم يكن مستغربا على الاطلاق من طرف العدو الامبريالي ا
07:00 - 2025/07/14
خلال عقود وسنوات سابقة كانت السياحة الداخليّة رهانا صعبا بالنسبة للكثير من التونسيين باستثناء ميس
07:00 - 2025/07/13
كان ذلك في صائفة سنة 1971 وقد تخرجتُ حديثا من الجامعة وعملت أستاذا في معهد الفتيات بباب الجديد فا
07:00 - 2025/07/13
ما عادت الأرض أرضي ، و لا السماء سمائي لا الجو جوي ، و لا الهواء هوائي
07:00 - 2025/07/13
لم تكد الحرب تضع أوزارها حتى أطلّ ترامب على نهج الوفاء بتصريحاته الغريبة مدليا بأنّ "إيران خاضت ا
22:39 - 2025/07/11
بقلم: محمد البوصيري العكرمي  الأمين العام لحركة الاحياء العربي
07:00 - 2025/07/11