«دادا» أعدّي لي الأرض كي أموت...

«دادا» أعدّي لي الأرض كي أموت...

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/17


«مازالت شجرة الزيتون سيدة السفوح بظلّها تغطّي ساقها ولا تخلع أوراقها أمام العاصفة...تقف كأنها حالمة وتجلس كأنها واقفة»... من رحم هذا الوطن بُعثت محمّلا بأحلام كل الأجيال . وكان الحلم أن أصير ما أريد . مذ ولدت كانت «دادا» تعدّ لي في صباحات سيدي بوزيد الباردة تعويذة من أزهار ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/17

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

في وقت تتزايد فيه الحاجة إلى قصص نجاح تُضيء دروب الأمل وسط التحديات الإقليمية والعالمية، وفي زمن
14:21 - 2025/11/27
تلعب النكت الشعبية في المجتمع التونسي دورًا معقدًا ومزدوجًا، فهي وسيلة للتسلية والترفيه، وفي الوق
07:00 - 2025/11/27
لم يكن النقد الأدبي يوما مجرّد رفاه لغوي أو ضوء جانبي يرافق النصوص من بعيد، فقد كان هو المرآة الت
07:00 - 2025/11/27
 من أغاني الغياب.. طالما راودته الدّروب ، وأمنيات الغائبين ، نادته حروفها
07:00 - 2025/11/27
 أثار تعليق الفنان لزهاري السبيعي حول تكريمه في الدورة 26 لايام قرطاج المسرحية جدلا واسعا بين الر
07:00 - 2025/11/27
إن المتأمل في وضع الإنسانية كقيمة سيعلم بالضرورة أنها تقف على مشارف هاوية العولمة  و آيلة للسقوط
07:00 - 2025/11/27
لا أقول وداعا، بل أقول سلاما للّذي كان منّي وفيّ، للّذي مضى باتّجاه الغروب الّذي، من بعده، لا شرو
07:00 - 2025/11/27