«دادا» أعدّي لي الأرض كي أموت...

«دادا» أعدّي لي الأرض كي أموت...

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/17


«مازالت شجرة الزيتون سيدة السفوح بظلّها تغطّي ساقها ولا تخلع أوراقها أمام العاصفة...تقف كأنها حالمة وتجلس كأنها واقفة»... من رحم هذا الوطن بُعثت محمّلا بأحلام كل الأجيال . وكان الحلم أن أصير ما أريد . مذ ولدت كانت «دادا» تعدّ لي في صباحات سيدي بوزيد الباردة تعويذة من أزهار ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/17

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

صدر منذ أيام العدد التاسع والعشرين من المجلة المحكمة التي يصدرها المعهد العالي لتاريخ تونس المعاص
13:22 - 2025/11/20
ونحن على أبواب الدورة السادسة والعشرين لأيام قرطاج المسرحية  ، يستعد  المشهد الثقافي لتجديد العهد
07:00 - 2025/11/20
بعد أكثر من أربعة عقود على تأسيسها ...
07:00 - 2025/11/20
لقد نجحت البنتان التونسيتان في نيل أولى جائزة في قراءة اللغة العربية الفصحى في الإمارات العربية ا
07:00 - 2025/11/20
تحتضن العاصمة تونس خلال اليومين القادمين منتدى تونس لتطوير الطب الصيني الافريقي وذلك بمشاركة أكثر
07:00 - 2025/11/20
في مساءٍ بغداديٍّ دافئ، حيث كانت الشمس تُودِّعُ دجلة بلوعةٍ أليفة، جلستُ في مقهى «البدرية» العتيق
07:00 - 2025/11/20
منذ أكثر من ثلاثين سنة، وتحديدا منذ سنة 1994، بدأتُ أسجّل في كرّاس خاصّ ما أقرأه من كتب قراءة كام
07:00 - 2025/11/20