«دادا» أعدّي لي الأرض كي أموت...

«دادا» أعدّي لي الأرض كي أموت...

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/17


«مازالت شجرة الزيتون سيدة السفوح بظلّها تغطّي ساقها ولا تخلع أوراقها أمام العاصفة...تقف كأنها حالمة وتجلس كأنها واقفة»... من رحم هذا الوطن بُعثت محمّلا بأحلام كل الأجيال . وكان الحلم أن أصير ما أريد . مذ ولدت كانت «دادا» تعدّ لي في صباحات سيدي بوزيد الباردة تعويذة من أزهار ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/17

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

حين يتقاطع العمل الميداني مع الرؤية الاستراتيجية، تولد لحظات فارقة تعكس حرص الدولة على الإنسان قب
07:00 - 2025/09/16
دفعتهم الإنسانية وحركتهم القضية  فكانوا ضمن اسطول الصمود من أجل فك الحصار على غزّة هم فنانون ومثق
07:00 - 2025/09/16
أجمع كل المؤرخين أن مدينة سوسة كانت وجهة للغزاة وهو ما يفسر توافد العديد من الحضارات وصولا إلى ال
07:00 - 2025/09/15
منذ نشأتها لم تكن السينما التونسية بمعزل عن القضية الفلسطينية  بل سعت منذ سنوات إلى تحويل الشاشة
07:00 - 2025/09/15
اختتمت اليوم الأحد فعاليات مهرجان سينما جات 2025 الذي انتظم بعدد من الفضاءات المفتوحة بمدينة طبرق
21:10 - 2025/09/14
بعد تتويجه الأخير بجائزة الأسد الفضي بمهرجان البندقية السينمائي الدولي، احتضنت قاعة سينما الكوليز
07:00 - 2025/09/14