فاضل الطياشي

يتواصل الجدل في تونس حول «الاستفتاء» والذي يعتبره البعض أحد الخيارات المتاحة اليوم أمام الرئيس قيس سعيد لاستكمال التمشي الذي أع

على امتداد الأعوام الماضية، لم يمر رئيس حكومة أو وزير لتكنولوجيات الاتصال دون أن يروي على مسامعنا "خرافة" رقمنة الخدمات الإداري

أثارت زيارة وفد الكونغرس الأمريكي الأخيرة إلى تونس جدلا واسعا حول موضوع «الاستقواء بالأجنبي» وهي التُهمة التي تواجهها في كل مرة

تتواصل التساؤلات لدى التونسيين حول اسباب تأخر رئيس الجمهورية في الإعلان عن الحكومة الجديدة وفي حسم عديد المسائل الأخرى على غرار

ستكون الحكومة الجديدة المرتقبة أمام جملة من التحديات والانتظارات وهو ما يفرض أن تكون حكومة ليست كسابقاتها سواء من حيث الشكل أو

طوال العشرية الماضية، غابت عن عديد التونسيين ثقافة العمل القائمة على الكدّ والاجتهاد في إطار احترام القانون، وحلّت محلها ثقافة

لم يكن نبيل القروي السياسي الأول الذي يغادر أرض الوطن خلسة ولن يكون الأخير.

رغم تحركات رئيس الجمهورية منذ أكثر من شهر في عديد الاتجاهات واتخاذ جملة من القرارات إلا أن تأخّره في حسم عديد المسائل أصبح يتسب

رغم الانطلاق منذ 25 جويلية الماضي في مراجعة بعض التعيينات ببعض مفاصل الإدارة والمؤسسات والهياكل العمومية إلا أن عديد التعيينات

بعد موجة عشر سنوات من تهافت الحكومات المتعاقبة والأطراف السياسية النافذة على الاقتراض الخارجي والداخلي، آن الأوان اليوم للتفكير