حوار وإعداد: فاطمة بن عبد الله الكرّاي

لم تمر قصة من القصص التي يستذكرها السيد الحبيب بن يحيى ، هنا في هذا الركن بخصوص الديبلوماسية التونسية، دون أن يذكر أسماء معينة

العمل الديبلوماسي على مستوى السفارة التونسية أي سفارة كانت لم يكن الطاقم والسفير كبعثة ديبلوماسية ينشط في حدود البلد المعتمد في

العمل الديبلوماسي التونسي والديبلوماسية التونسية لها سمعة وصيت حتى أن السفير التونسي لما يقدم أوراق اعتماده لدى بلد ما وخاصة ال

وهو يتحدث عن قصص لافتة عن الديبلوماسية التونسية وعن التكوين الذي تلقّاه مثله في ذلك مثل الأجيال المتعاقبة على الديبلوماسية التو

ما بين المهمة التي أوكلت للسيد الحبيب بن يحيى في إدارة التعاون الدولي، وبين توجهه إلى اليابان سفيرا لتونس بطوكيو 1977، كانت الس

وهو يؤمّن خطّة مستشار بالسفارة التونسية بفرنسا من سنة 1970 إلى سنة 1973 كان السيد الحبيب بن يحيى كما كل زملائه من الديبلوماسيين

التوجّه نحو الولايات المتحدة الأمريكية للتزوّد بالحبوب والتي تمثل الطبق الغذائي الأساسي في تونس (الخبز) لم يكن قرار الخارجية ال

بعد أربع سنوات قضّاها سي الحبيب بن يحيى في وزارة الخارجية، دائرة العلاقات الدولية والتعاون، سوف يعيّن سنة 1967 بسفارة تونس بواش

السيد الحبيب بن يحيى وزير الخارجية الأسبق يعتبر بأن مساره الديبلوماسي لا يُعْزى إلى كونه تكوّن في اللغة والآداب الانقليزية فهذه

الوزير المنجي سليم، وبعد أن عيّنه الرئيس بورقيبة في 1963 وزيرا للخارجية..