* بقلــم محمـد الماطري صميدة

سيركن ركن "من الواقع" إلى راحة صيفية وسأعوضه بركن "من قصص العشاق" في الملحق الصيفي...وهكذا في هذا الزمان ترتاح الاركان ولا يرتا

حين حدثني صديقي الشاعر عن قصته في لحظة صفاء ذهني وقد كنا نتمشى ونتحدث وكنت أسأله ويجيب ...وكنت أسمع وأستعذب وأتعجب...استأذنته ف

لقد أراد صاحب القصة في الجزء الأول من هذه القصة الجميلة  أن يثبت أن القناعة كنز لا يفنى...وأن ما رضاء الله إلا برضاء الوالدين و

سمعت هذه القصة الجميلة من صاحبها الرجل المسن أياما قبل أن يرحل إلى الدار الأخرى رحمة الله عليه!...ولقد تذكرت ما قال لي حين وقفت

كل إنسان ينال من حظه المقدر...والحياة حظوظ مقدرة... !ولكن أشواك الحياة قد تدمي القلوب إلى حين ثم تشفى الجراح بعد ألم !

بقدر الحب يكون الألم...وبقدر الغدر يكون الوهم ...وهذا ما تقوله لنا أحداث هذه القصة التي رواها لي صاحبها بمشاعر مضطربة وأحاسيس م

بقدر الحب يكون الألم...وبقدر الغدر يكون الوهم ! وبقدر الحنين يتفاقم الأنين !وللحياة صولات وجولات !

أما قبل :

أجمل القصص قطعا هي قصص الحب...وأروع القصص وأعذبها رغم محطات الألم فيها هي قصص الحب والغرام والصد والهجر والفراق ...وأصعب قصص ال

الحياة مدرسة والأيام أسئلة والناس إجابات ...وحكايات !