مـــن الواقـــع .. الحب ...في زمن الرداءة !

مـــن الواقـــع .. الحب ...في زمن الرداءة !

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/11/30


مثل هذه القصص تتكرر في زمن الفايسبوك...فلقد ألغى الفايسبوك المسافات...وأعاد العلاقات...ولكن بأي طريقة في بعض الأحيان؟...سوى النفخ في الرماد...فيعمي الرماد الأبصار والبصيرة...ويعود التاريخ العاطفي القديم في شكل مهزلة ! وإن كل الذين يحبون …يعيشون هذه اللحظة...لحظة التفكير في الماضي...لحظة الهروب إلى حيث كانت المشاعر متدفقة والحب متدفق والزمن جميل والقلب ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/11/30

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

 
07:00 - 2025/11/20
نحن لسنا على ما يُرام يا سيدي!! .
07:00 - 2025/11/20
يجيء الشتاء و ليله المفتون بكِ... ليله المفتون بكِ، يدفع الزمن الرّاكد
07:00 - 2025/11/20
الأدب الصيني هو من الآداب العريقة و السرد و الشعر و الحكم و القصص فيه من أشهر الآداب والإبداعات ف
07:00 - 2025/11/20
اليوم أرنو في دلال ساحر والشمس كالأنثى هواها مرسل أختال في ثوب بهي فاتن
07:00 - 2025/11/20
ودعت ليل السهد والأتراح   ولمحت من خلف الظلام صباحي  ورأيت أطيار الرياض طليقة 
07:00 - 2025/11/20
مازلنا كما كنّا تُرهبنا أضغاث الحلم ننتظر نور الصّبح
07:00 - 2025/11/20
ونحن على أبواب الدورة السادسة والعشرين لأيام قرطاج المسرحية  ، يستعد  المشهد الثقافي لتجديد العهد
07:00 - 2025/11/20