14 جانفي، هل هو انتصار الثورة أم إجهاضها ؟!

14 جانفي، هل هو انتصار الثورة أم إجهاضها ؟!

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/10/11


اختيار الرئيس قيس سعيد مدينة سيدي بوزيد للرد الفوري على مسيرة المسرح الفاشلة لم يكن إعتباطيا،وإنما للبرهنة على إمتداده الجماهيري وإصراره على صون الــدولة والــثورة.. في الحقيقة ثورة الشعب التونسي اختطفتها الطبقة السياسية بمباركة العديد ممن يُحسبون ضمن "النخبة الفكرية والتكنوقراط".. ومن المعلوم لدى جل مفكري الثورات العالمية ،ولا سيما ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/10/11

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

نظام الشهداء هذا. والرسالة: "جهادنا مستمر". ونهج حركات التحرر الوطني الفلسطيني.
22:50 - 2024/06/16
إن أكثر ما يهمنا الوعي والعدوان على الوعي أكثر من الجوانب المادية المتعددة.
19:28 - 2024/06/13
لم تكد تنفجر ثورة الطلاب في وجه الإبادة الجماعية والمجازر الوحشية العنصرية في غزة، والعربدة الأطل
07:00 - 2024/06/13
لوحظ في السنوات الأخيرة نشاط متزايد  في حركة بناء المغرب العربي، فقد تم عقد لاتفاق تعاون وحسن جوا
07:00 - 2024/06/13
It’s time / الوقتُ حَان.. هكذا تحدث بايدن عن ساعته بعد ثمانية أشهر عن قيامة غزة..
07:25 - 2024/06/10
في تفاعلها مع أحداث الحياة من حولها، تسلك فئة من الناس سلوك الغريب عنها غير المعني بها، هذه الفئة
07:25 - 2024/06/10
تمرّ هذه الأيام ذكرى عزيزة على كل التونسيين تحقّق من خلالها تونس ولأول مرة في تاريخها ما كانت تصب
07:25 - 2024/06/10