إشترك في الشروق
وزير الخارجية المجري يؤكد حرص بلاده على دعم جهود تونس في مكافحة الارهاب والهجرة غير النظامية
تاريخ النشر : 16:54 - 2019/01/23
أكد الوزير المجري للشؤون الخارجية والتجارة، "بيتر سيارتو"، في لقاء جمعه اليوم الأربعاء برئيس الجمهورية الباجي قايد السبسي، بقصر قرطاج، دعم المجر لجهود تونس في مجال مكافحة الإرهاب والهجرة غير النظامية، منوها بدورها المحوري في أمن واستقرار حوض البحر الأبيض المتوسط وأوروبا، وفق ما جاء في بلاغ لرئاسة الجمهورية.
وأبرز الوزير المجري حرص المجر على تعزيز التعاون الثنائي وتنويعه في عديد المجالات الاقتصادية والأمنية والتعليم العالي والبحث العلمي، وعن استعداده لتدعيمه في إطار مؤسسات الإتحاد الأوروبي.
كما عبر عن تقدير بلاده لما حققته تونس من خطوات من أجل ترسيخ تجربتها الديمقراطية الناشئة، بحسب ذات المصدر.
من جانبه، أكد رئيس الجمهورية ضرورة العمل على توظيف ما يتوفر عليه البلدان من إمكانيات هامة من شأنها أن تساهم في الارتقاء بعلاقات الصداقة والتعاون القائمة بينهما ودعم جهود تونس الرامية إلى تحصين مسارها الديمقراطي وتحقيق الأمن والتنمية الاقتصادية والاجتماعية المنشودة والاضطلاع بدورها في تحقيق التنمية والاستقرار في محيطها الإقليمي.
وكان الوزير المجري، الذي يؤدي زيارة عمل إلى تونس مرفوقا بوفد هام من سامي المسؤولين المجريين، قد عقد صباح اليوم جلسة عمل مع وزير الشؤون الخارجية، خميس الجهيناوي، خصصت لبحث سبل تطوير وتنويع علاقات التعاون المتميزة بين تونس والمجر في كافة المجالات.
واتفق الجانبان على عقد الدورة الرابعة للجنة الإقتصادية التونسية المجرية المشتركة في بودابست خلال المنتصف الثاني من شهر أفريل القادم. استقبل رئيس الجمهورية الباجي قايد السبسي، يوم الأربعاء 23 جانفي 2019 بقصر قرطاج، بيتر سيارتو الوزير المجري للشؤون الخارجية والتجارة، الذي يؤدي زيارة عمل إلى تونس.
وأبرز وزير الخارجية المجري تقدير بلاده لما حققته تونس من خطوات من اجل ترسيخ تجربتها الديمقراطية الناشئة، وأكد دعم المجر لجهود تونس في مجال مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية منوها بدورها المحوري في أمن واستقرار حوض المتوسط وأوروبا.
كما أعرب عن حرص بلاده على تعزيز التعاون الثنائي وتنويعه في عديد المجالات الاقتصادية والأمنية والتعليم العالي والبحث العلمي، وعن استعدادها لتدعيمه في إطار مؤسسات الإتحاد الأوروبي. من جانبه، أكد رئيس الجمهورية ضرورة العمل على توظيف ما يتوفر عليه البلدان من إمكانيات هامة من شأنها أن تساهم في الارتقاء بعلاقات الصداقة والتعاون القائمة بينهما ودعم جهود تونس الرامية إلى تحصين مسارها الديمقراطي وتحقيق الأمن والتنمية الاقتصادية والاجتماعية المنشودة والاضطلاع بدورها في تحقيق التنمية والاستقرار في محيطها الإقليمي.
أكد الوزير المجري للشؤون الخارجية والتجارة، "بيتر سيارتو"، في لقاء جمعه اليوم الأربعاء برئيس الجمهورية الباجي قايد السبسي، بقصر قرطاج، دعم المجر لجهود تونس في مجال مكافحة الإرهاب والهجرة غير النظامية، منوها بدورها المحوري في أمن واستقرار حوض البحر الأبيض المتوسط وأوروبا، وفق ما جاء في بلاغ لرئاسة الجمهورية.
وأبرز الوزير المجري حرص المجر على تعزيز التعاون الثنائي وتنويعه في عديد المجالات الاقتصادية والأمنية والتعليم العالي والبحث العلمي، وعن استعداده لتدعيمه في إطار مؤسسات الإتحاد الأوروبي.
كما عبر عن تقدير بلاده لما حققته تونس من خطوات من أجل ترسيخ تجربتها الديمقراطية الناشئة، بحسب ذات المصدر.
من جانبه، أكد رئيس الجمهورية ضرورة العمل على توظيف ما يتوفر عليه البلدان من إمكانيات هامة من شأنها أن تساهم في الارتقاء بعلاقات الصداقة والتعاون القائمة بينهما ودعم جهود تونس الرامية إلى تحصين مسارها الديمقراطي وتحقيق الأمن والتنمية الاقتصادية والاجتماعية المنشودة والاضطلاع بدورها في تحقيق التنمية والاستقرار في محيطها الإقليمي.
وكان الوزير المجري، الذي يؤدي زيارة عمل إلى تونس مرفوقا بوفد هام من سامي المسؤولين المجريين، قد عقد صباح اليوم جلسة عمل مع وزير الشؤون الخارجية، خميس الجهيناوي، خصصت لبحث سبل تطوير وتنويع علاقات التعاون المتميزة بين تونس والمجر في كافة المجالات.
واتفق الجانبان على عقد الدورة الرابعة للجنة الإقتصادية التونسية المجرية المشتركة في بودابست خلال المنتصف الثاني من شهر أفريل القادم. استقبل رئيس الجمهورية الباجي قايد السبسي، يوم الأربعاء 23 جانفي 2019 بقصر قرطاج، بيتر سيارتو الوزير المجري للشؤون الخارجية والتجارة، الذي يؤدي زيارة عمل إلى تونس.
وأبرز وزير الخارجية المجري تقدير بلاده لما حققته تونس من خطوات من اجل ترسيخ تجربتها الديمقراطية الناشئة، وأكد دعم المجر لجهود تونس في مجال مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية منوها بدورها المحوري في أمن واستقرار حوض المتوسط وأوروبا.
كما أعرب عن حرص بلاده على تعزيز التعاون الثنائي وتنويعه في عديد المجالات الاقتصادية والأمنية والتعليم العالي والبحث العلمي، وعن استعدادها لتدعيمه في إطار مؤسسات الإتحاد الأوروبي. من جانبه، أكد رئيس الجمهورية ضرورة العمل على توظيف ما يتوفر عليه البلدان من إمكانيات هامة من شأنها أن تساهم في الارتقاء بعلاقات الصداقة والتعاون القائمة بينهما ودعم جهود تونس الرامية إلى تحصين مسارها الديمقراطي وتحقيق الأمن والتنمية الاقتصادية والاجتماعية المنشودة والاضطلاع بدورها في تحقيق التنمية والاستقرار في محيطها الإقليمي.
