من الأعماق .. «مصـــبّ التّفــاه»!
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/11/14
هل قُدّر لهذا الوطن الأخضر في هذا الزمن «الأغبر» أن «يحبس أنفاسه» في كلّ مرّة حتى لا يستنشق روائح الغازات، والنفايات الكريهة المُستوردة، والمحلية المُنبعثة من المصبّات العشوائية، ومن «جبال» القُمامة المُلقاة في السّاحات، وعلى قارعة الطرقات؟ وهل كُتب على هذا الشعب «المغدور» في هذا الزمن «المهدُور» أن يصمّ آذانه، ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/11/14

هل قُدّر لهذا الوطن الأخضر في هذا الزمن «الأغبر» أن «يحبس أنفاسه» في كلّ مرّة حتى لا يستنشق روائح الغازات، والنفايات الكريهة المُستوردة، والمحلية المُنبعثة من المصبّات العشوائية، ومن «جبال» القُمامة المُلقاة في السّاحات، وعلى قارعة الطرقات؟ وهل كُتب على هذا الشعب «المغدور» في هذا الزمن «المهدُور» أن يصمّ آذانه، ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/11/14