مسافة حبر ... «الجميلة.. والوحش»!

مسافة حبر ... «الجميلة.. والوحش»!

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/03


تنويه: كلّ الأحداث الواردة في هذه البطاقة هي من صميم الواقع، وكلّ تشابه، أو تطابق في الشخصيّات، والأمكنة ليس من قبيل الصّدفة، ولا يمُتّ للخيال بصلة. كان يا ما كان في غابر العصور، والأزمان.. يُروى أنّ بلادا بعيدة تقع على ساحل البحر «الكريستالي»، وتنام على تخوم حقول أشجار الزيتون السّامقة، وحدائق ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/03

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

لا أحد عاقل يتوقع أن تتوقف نيران عدوان الاحتلال ، ولا أن يعود كيان الاحتلال إلى حرب الإبادة على ا
07:00 - 2025/11/03
في زمن تتسابق فيه الشاشات على بثّ صور الموت في أماكن مختارة من العالم، يقف السودان، ذاك الجسد  ال
07:00 - 2025/11/03
د. محمد الصادق بوعلاق دكتور مهندس، باحث في مجال الفكر الإسلامي
07:00 - 2025/11/02
لأوّل مرّة يعترضني دون بدلته الرسميّة كسائق لأحدِ الرؤساء المديرين العامّين لِمؤسّسة عموميّة كبير
07:00 - 2025/11/02
 يعتبر المقاوم حسن بن عبد العزيز الورداني من أبرز المقاومين الذين عملوا بكل وطنية وجدّية لفائدة ا
07:00 - 2025/11/02
في قلب الشرق الأوسط، وعلى أرض تاريخية شهدت حضارات متعاقبة، تُكتب واحدة من أقسى فصول المعاناة الإن
07:00 - 2025/10/27
يطلق أكاذيبه ويبتلعها فى نفس واحد ، إنه الرئيس الأمريكى «دونالد ترامب» الذى لا يغلق فمه أبدا ، ور
07:00 - 2025/10/27