في ملتقى روسي بصالون الفلاحة بصفاقس: عرض للقدرات الروسية في مجال الصناعات والمعدات الفلاحية
تاريخ النشر : 17:22 - 2024/05/16
بحضور عدد من المهنيين من تونس وليبا والجزائر وموريتانيا وغيرهم من الدول الشقيقة والصديقة ، نظمت الغرفة التونسية الروسية اليوم الخميس ملتقى تحسيسي تحت عنوان "معا نزرع لعالم الغد " بقصر المعارض بصفاقس في اطار الدورة 14 لصالون للفلاحة والصناعات الغذائية الذي سجل مشاركة عربية واجنبية هامة.
وقد مهد لهذا اللقاء رئيسة الغرفة كريستينا رومانيكو التي اشادت بالعلاقات التونسية الروسية ، مثمنة دور جمعية معرض صفاقس الدولي في تثبيت هذه العلاقات والعمل على توطيدها مبرزة إنه لأول مرة تتاح مثل هذه الفرصة للتعريف بقدرات الفلاحة الروسية ومصانع التجهيزات والبحوث العلمية بها .
ومن ناحيته تحدث ممثل عن السفارة الروسية في تونس في المجال الفلاحي عن العلاقات الوطيدة بين البلدين مبرزا دور ادارته والغرفة التونسية الروسية في التقريب بين المهنيين والمصنعين لتبادل الخبرات والتجارب والاستفادة من الابتكارات والانجازات في عالم صناعة المعدات الفلاحية والصناعات الغذائية.
وقال عبد المنعم الخليفي عن الغرفة مكلف بالمجال الفلاحي أن الهدف من جلب التكنولوجيا الروسية الى تونس تطوير القطاع الفلاحي خاصة في مجال أنتاج الحبوب وتونس هي محطة اشعاع للدول المجاورة.
وبحضور مترجم ، تداول على الكلمة عدد من ممثلي بعض الشركات والمصانع الروسية التعريف بقدرات المعدات الصناعية وامكانياتها في المساعدة على الانتاج وتطويره.
وعرض المهنيون الروس وممثلوهم في تونس عبر شاشة عملاقة الالات الفلاحية وافاق تطويرها بما يتلاءم وخصوصية الطلب لدول شمال افريقيا والمنطق العربية عموما قبل ان يفتح الباب النقاش حول مسائل فلاحية وغذائية وافاق التعاون والشراكة بين المهنيين .
بحضور عدد من المهنيين من تونس وليبا والجزائر وموريتانيا وغيرهم من الدول الشقيقة والصديقة ، نظمت الغرفة التونسية الروسية اليوم الخميس ملتقى تحسيسي تحت عنوان "معا نزرع لعالم الغد " بقصر المعارض بصفاقس في اطار الدورة 14 لصالون للفلاحة والصناعات الغذائية الذي سجل مشاركة عربية واجنبية هامة.
وقد مهد لهذا اللقاء رئيسة الغرفة كريستينا رومانيكو التي اشادت بالعلاقات التونسية الروسية ، مثمنة دور جمعية معرض صفاقس الدولي في تثبيت هذه العلاقات والعمل على توطيدها مبرزة إنه لأول مرة تتاح مثل هذه الفرصة للتعريف بقدرات الفلاحة الروسية ومصانع التجهيزات والبحوث العلمية بها .
ومن ناحيته تحدث ممثل عن السفارة الروسية في تونس في المجال الفلاحي عن العلاقات الوطيدة بين البلدين مبرزا دور ادارته والغرفة التونسية الروسية في التقريب بين المهنيين والمصنعين لتبادل الخبرات والتجارب والاستفادة من الابتكارات والانجازات في عالم صناعة المعدات الفلاحية والصناعات الغذائية.
وقال عبد المنعم الخليفي عن الغرفة مكلف بالمجال الفلاحي أن الهدف من جلب التكنولوجيا الروسية الى تونس تطوير القطاع الفلاحي خاصة في مجال أنتاج الحبوب وتونس هي محطة اشعاع للدول المجاورة.
وبحضور مترجم ، تداول على الكلمة عدد من ممثلي بعض الشركات والمصانع الروسية التعريف بقدرات المعدات الصناعية وامكانياتها في المساعدة على الانتاج وتطويره.
وعرض المهنيون الروس وممثلوهم في تونس عبر شاشة عملاقة الالات الفلاحية وافاق تطويرها بما يتلاءم وخصوصية الطلب لدول شمال افريقيا والمنطق العربية عموما قبل ان يفتح الباب النقاش حول مسائل فلاحية وغذائية وافاق التعاون والشراكة بين المهنيين .