صفاقس: خلال حملة رقابية مشتركة بشاطئ الشفار..رفع 10 مخالفات اقتصادية
تاريخ النشر : 15:06 - 2025/06/30
شهد شاطئ الشفار بمعتمدية المحرس من ولاية صفاقس، مساء أول أمس السبت 28 جوان 2025، إلى حدود الساعة العاشرة ليلا، تنفيذ حملة رقابية مكثّفة من قبل الأجهزة الجهوية المشتركة، أسفرت عن تسجيل 10 مخالفات إقتصادية توزعت بين مخالفات اقتصادية، تعلقت أغلبها بعدم استعمال مواد مدعمة مثل السكر العائلي، عدم إظهار فاتورات الشراء، والترفيع في الأسعار.
وأوضح محمد جابر حريز، المدير الجهوي للتجارة بصفاقس، في تصريح لـ"الشروق"، أن هذه الحملة تندرج ضمن البرنامج الرقابي الخصوصي الهادف إلى التصدي للتجاوزات التي تشهدها الفضاءات المنتصبة على الشواطئ، تزامنًا مع انطلاق موسم الاصطياف.
وقد تم تنفيذ هذه العملية من قبل الإدارة الجهوية للتجارة، بالتنسيق مع مصالح الحرس الوطني بمنطقة المحرس. وأشار حريز، إلى أن هذه الحملات الرقابية ستتواصل خلال الأسابيع المقبلة، وستشمل كافة الشواطئ بالجهة، مع اتخاذ عقوبات قانونية وإدارية صارمة في حال تسجيل حالات عودة للمخالفات.
وفي سياق متصل، أكد أن مصالح التجارة قامت باتخاذ التدابير اللازمة لضمان تزويد الأسواق بالمواد الأساسية والحساسة، استعدادًا لفترة الذروة المتوقعة خلال الصيف، والتي تتزامن مع عودة التونسيين بالخارج.

شهد شاطئ الشفار بمعتمدية المحرس من ولاية صفاقس، مساء أول أمس السبت 28 جوان 2025، إلى حدود الساعة العاشرة ليلا، تنفيذ حملة رقابية مكثّفة من قبل الأجهزة الجهوية المشتركة، أسفرت عن تسجيل 10 مخالفات إقتصادية توزعت بين مخالفات اقتصادية، تعلقت أغلبها بعدم استعمال مواد مدعمة مثل السكر العائلي، عدم إظهار فاتورات الشراء، والترفيع في الأسعار.
وأوضح محمد جابر حريز، المدير الجهوي للتجارة بصفاقس، في تصريح لـ"الشروق"، أن هذه الحملة تندرج ضمن البرنامج الرقابي الخصوصي الهادف إلى التصدي للتجاوزات التي تشهدها الفضاءات المنتصبة على الشواطئ، تزامنًا مع انطلاق موسم الاصطياف.
وقد تم تنفيذ هذه العملية من قبل الإدارة الجهوية للتجارة، بالتنسيق مع مصالح الحرس الوطني بمنطقة المحرس. وأشار حريز، إلى أن هذه الحملات الرقابية ستتواصل خلال الأسابيع المقبلة، وستشمل كافة الشواطئ بالجهة، مع اتخاذ عقوبات قانونية وإدارية صارمة في حال تسجيل حالات عودة للمخالفات.
وفي سياق متصل، أكد أن مصالح التجارة قامت باتخاذ التدابير اللازمة لضمان تزويد الأسواق بالمواد الأساسية والحساسة، استعدادًا لفترة الذروة المتوقعة خلال الصيف، والتي تتزامن مع عودة التونسيين بالخارج.