رأي : المسرح التونسي بين وهم التجاوز وتجاوز الوهم

رأي : المسرح التونسي بين وهم التجاوز وتجاوز الوهم

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/12/27


تتعالى من وقت إلى آخر أصوات من المسرحيين أو المتابعين للشأن المسرحي التونسي بمقولة مفادها أن الجيل المسرحي الجديد لم يقدّم البديل الجمالي وهو مجرّد جيل مجترّ لما سبق مع تلميح وتصريح لجهله المعرفي وضعف اطلاعه على مايفتعل في العالم. على اعتبار أن طرح البديل هو فعل إدراكي واع يتطلّب ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/12/27

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

سالت الأحلام مثل الأودية الهادرة في رأس «الذهبي» ولم يستطع أحد إيقافه عن الحلم المشروع، فالحلم يد
07:00 - 2025/09/18
هذه الرواية تُكتب بالصّاعقة، بالصّمت، وبالصّخرة التي تشبه قدرًا أملسا لا يمسكه أحد.
07:00 - 2025/09/18
صدر هذه الأيام  عن دار العوسجي الجزائرية للنشر للكاتب والصحفي محمود حرشاني كتاب في نحو 32 صفحة من
07:00 - 2025/09/18
سنة 1987, حللتُ بتونس العاصمة لدراسة المسرح بالمعهد العالي للفنون المسرحية, وطالبًا للّجوء الأدبي
07:00 - 2025/09/18
تحتفي الدورة الثانية من مهرجان بغداد السينمائي، التي انتظم حفل افتتاحها مساء الاثنين 15 سبتمبر 20
07:00 - 2025/09/18
هنا، ليس بعيدًا عنك، امرأة يأكلها الوقت وتأكله.
07:00 - 2025/09/18