حفريات من تحت الليل

حفريات من تحت الليل

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/24


ذلك الشاعر الذي أعرفه استعجلوا كثيرا في دفنه حيّا كان مثل لوحة مرميّة في شارع مضاء بالحنين تركوا إسمه بلا جسد بين الأسماء و تركوا قطعا من الحلم العالق بين ازرار القصائد هو ترك بيتهُ بين ظٍلِ بحر و قطعة ضوء ترك قلبه لتاجر الروبافيكيا ترك مالهُ في سلّة مهملات في محطة ما... ترك حطامهُ ليصنع ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/24

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

في وقت تتزايد فيه الحاجة إلى قصص نجاح تُضيء دروب الأمل وسط التحديات الإقليمية والعالمية، وفي زمن
14:21 - 2025/11/27
نص مُشَفَّر وسلطوي:  مذكرة داخلية: وزارة الاستقرار الدائم
07:00 - 2025/11/27
حين دلف من القطار عند محطة الوصول ود لو تنطبق كل ابواب الحديد بقوة تنخلع لها الافئدة وتقوم لها ري
07:00 - 2025/11/27
بعد عشر سنوات ونيف من اشراقات ما يسمى ب”الربيع العربي”وانتشار عبق الثورة في أرجاء عديدة من الوطن
07:00 - 2025/11/27
أمشي حاملة الشمس على كتفي  وأدس جراحي في ثلوج الشتاء.. وسط بطاح الحروب..
07:00 - 2025/11/27
لا ما قالت الأخبارُ  لا الصُّحُف ينبئْك فيها الطّين 
07:00 - 2025/11/27
 بقلم الشاعر عمر دغرير 
07:00 - 2025/11/27