المصابون بالسمنة من الفئات الأكثر عرضة للتعكرات الصحية في حالة اصابتهم بفكورونا
تاريخ النشر : 14:11 - 2020/10/12
يشكل الأشخاص المصابون بالسمنة من الفئات الأكثر عرضة للتعكرات الصحية في حالة اصابتهم بفيروس كورونا المستجد، إلى جانب المصابين بالأمراض المزمنة والمسنين، وفق ما أفاد به مدير عام معهد باستور تونس الهاشمي الوزير اليوم الاثنين.
وذكر الوزير أن عوامل الخطر تسجل زيادة لدى المسنين والمصابين بأمراض مزمنة على غرار السكري وضغط الدم الحاملين للفيروس التاجي، مشيرا الى أن الأشخاص الذين يعانون من السمنة غالبا ما يكونون بدورهم عرضة لتعكر حالاتهم الصحية عند الاصابة بهذا الفيروس.
وذكر الوزير أن عوامل الخطر تسجل زيادة لدى المسنين والمصابين بأمراض مزمنة على غرار السكري وضغط الدم الحاملين للفيروس التاجي، مشيرا الى أن الأشخاص الذين يعانون من السمنة غالبا ما يكونون بدورهم عرضة لتعكر حالاتهم الصحية عند الاصابة بهذا الفيروس.
ويعود انتشار السمنة بالأساس الى تغير نمط العيش وتدهور العادات الغذائية لدى التونسيين وعدم ممارسة الرياضة وانتظام أوقات الأكل وتناول الوجبات الغذائية السريعة.
وأثبتت عديد الدراسات العالمية الحديثة، بصفة قاطعة أن السمنة منجرة غالبا عن الركود البدني والتغذية غير السليمة وتشكل عامل خطر من شأنه أن يعزز إمكانية الإصابة بعديد الأمراض، من أبرزها أمراض القلب.

يشكل الأشخاص المصابون بالسمنة من الفئات الأكثر عرضة للتعكرات الصحية في حالة اصابتهم بفيروس كورونا المستجد، إلى جانب المصابين بالأمراض المزمنة والمسنين، وفق ما أفاد به مدير عام معهد باستور تونس الهاشمي الوزير اليوم الاثنين.
وذكر الوزير أن عوامل الخطر تسجل زيادة لدى المسنين والمصابين بأمراض مزمنة على غرار السكري وضغط الدم الحاملين للفيروس التاجي، مشيرا الى أن الأشخاص الذين يعانون من السمنة غالبا ما يكونون بدورهم عرضة لتعكر حالاتهم الصحية عند الاصابة بهذا الفيروس.
وذكر الوزير أن عوامل الخطر تسجل زيادة لدى المسنين والمصابين بأمراض مزمنة على غرار السكري وضغط الدم الحاملين للفيروس التاجي، مشيرا الى أن الأشخاص الذين يعانون من السمنة غالبا ما يكونون بدورهم عرضة لتعكر حالاتهم الصحية عند الاصابة بهذا الفيروس.
ويعود انتشار السمنة بالأساس الى تغير نمط العيش وتدهور العادات الغذائية لدى التونسيين وعدم ممارسة الرياضة وانتظام أوقات الأكل وتناول الوجبات الغذائية السريعة.
وأثبتت عديد الدراسات العالمية الحديثة، بصفة قاطعة أن السمنة منجرة غالبا عن الركود البدني والتغذية غير السليمة وتشكل عامل خطر من شأنه أن يعزز إمكانية الإصابة بعديد الأمراض، من أبرزها أمراض القلب.