الصراع العربي - الاسرائيلي صراع وجود وليس مجرد صراع حدود...!
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/26
حتى اليوم مازالت اسرائيل تتحدّث عما تزعمه «الحدود الآمنة» كشرط لإقرار سلم دائمة مع العرب.
وحتى اليوم مازال العالم بأسره غير قادر على معرفة حدود اسرائيل لأنّ حكومات إسرائيل المتعاقبة لم تذكر شيئا عن حدود «دولتها» ؟، ولم تدرجها في كتب الجغرافيا التي يقرؤها التلاميذ الاسرائيليون.
وحتى اليوم مازال العرب والعالم بأسره ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/26

حتى اليوم مازالت اسرائيل تتحدّث عما تزعمه «الحدود الآمنة» كشرط لإقرار سلم دائمة مع العرب.
وحتى اليوم مازال العالم بأسره غير قادر على معرفة حدود اسرائيل لأنّ حكومات إسرائيل المتعاقبة لم تذكر شيئا عن حدود «دولتها» ؟، ولم تدرجها في كتب الجغرافيا التي يقرؤها التلاميذ الاسرائيليون.
وحتى اليوم مازال العرب والعالم بأسره ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/26