بقلم : المنصف بن فرج

إذا كانت بلادنا في سباق معركة التنمية  قد رفضت أن تساوم في مبادئها واستطاعت أن تضبط أمورها تجاه رياح الأزمة الاقتصادية العالمية

 

تنعقد يوم 31 جويلية 2024  الندوة السنوية لرؤساء البعثات الديبلوماسية والقنصلية  تحت سامي إشراف سيادة رئيس الجمهورية الأستاذ  قي

منذ الإستقلال أقرت تونس العزم على أن تجعل من السلام شعارا لسياستها وتبذل قصارى الجهد للمحافظة على مناخ الأمن والإستقرار على كام

يحيي الشعبان التونسي والجزائري الذكرى الخامسة والستين لتلك الغارة الفرنسية النكرة على ساقية سيدي يوسف التي امتزجت فيها دماء أبن

رغم كلّ ما ذكرته في الحلقة الأولى  كان الحبيب بورقيبة، وهو يرسم الخطة الحكيمة، يتسلّح بالإيمان وبالعقل والإرادة تتّجه جميعها إل

كانت حوادث 8 و9 أفريل 1938 امتحانا للمرحوم الزعيم علي البلهوان الذي قاد تلك المظاهرة الصاخبة المؤلفة من آلاف التونسيين والتونسي

لا يشكّ عاقل في قيمة الرّئيس الرّاحل المجاهد الأكبر الحبيب بورقيبة ولا في زعامته وريادته في تونس من أجل تحرير بلادنا من جحيم ال

من الواضح أنّ السّبب الرئيسي الأول الذي قاد تونس إلى كلّ هذه الأزمات العاصفة منذ سنة 2011 هو تداعي المفهوم الحقيقي لهيبة الدّول

أين ذهبت أموال تونس... قروض وهبات وأموال منهوبة ومصادرة سؤال يطرحه التونسيون منذ 11 عاما ولا من مجيب.