الباب الخاطئ ..مدينتنـــا العتيقـــة بين الأمس واليوم

الباب الخاطئ ..مدينتنـــا العتيقـــة بين الأمس واليوم

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/01/16


كان كلّ فضاء عامّ في حضارة العرب، بما ينهض به من وظائف، ينشئ نفعيّة مخصوصة أساسها أن جمال الشكل هو محصّلة توافق البناء أو الأثاث، وما يمكن أن يقدّمه ذلك من نفع لمستعمليه، ويقوم به من تبادل في صلب الوحدة العمرانيّة؛ أي كلّ ما هو مشاركة ووحدة شعور ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/01/16

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

الإهداء: إلى الشهداء أكرم ما في الدنيا وأنبل بني البشر،وإلى الشرفاء الأحرار وزينة الحياة،وبناة ال
07:00 - 2024/03/24
لا شك أن المقاومة في #فلسطين بتاريخها الضخم على مدى قرن، وبتعدد تجاربها وأنماطها ومشاربها ومرجعيا
08:34 - 2024/03/18
  الحلقة الأولى: طوفان الأقصى يعرّي إدارة التوحّش الجديدة
08:34 - 2024/03/18
الإعلام كما هو معلوم له عدة أهداف، منها أهداف أخبارية، تثقيفية، ترفيهية وتوجيهية، وجميع هذه الأهد
08:34 - 2024/03/18
تنتهي الابادة الجماعية المادية بالشهادة، فبم يا ترى تنتهي الإبادة الروحية!
22:13 - 2024/03/14
للمتوسط أهميته العظمى من جميع النواحي، الإقتصادية، والإستراتيجية، ومن خلال ذلك أصبح الإهتمام السي
08:59 - 2024/03/11