الباب الخاطئ ..مدينتنـــا العتيقـــة بين الأمس واليوم

الباب الخاطئ ..مدينتنـــا العتيقـــة بين الأمس واليوم

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/01/16


كان كلّ فضاء عامّ في حضارة العرب، بما ينهض به من وظائف، ينشئ نفعيّة مخصوصة أساسها أن جمال الشكل هو محصّلة توافق البناء أو الأثاث، وما يمكن أن يقدّمه ذلك من نفع لمستعمليه، ويقوم به من تبادل في صلب الوحدة العمرانيّة؛ أي كلّ ما هو مشاركة ووحدة شعور ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/01/16

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

لطالما شهد قطاعُ التعليم العالي في تونس برامجَ إصلاحيةً تنوّعت أهدافُها وأساليبُها وسرديّاتها بتن
07:00 - 2025/12/10
 (مدينة النساء صدرت سنة 2021 في طبعتها الأولى) صفوان وفاطمة والأم ومحجوبة وفاطمة ورباب وعادل والم
20:51 - 2025/12/09
رؤيتان مختلفتان تشقّان المدرسة التونسية وكانتا من بين الأسباب الأصلية  في الأزمة التي تعيشها المد
07:00 - 2025/12/09
منذ اللحظة التي خرجت فيها جماعة الإخوان المسلمين إلى العلن عام 1928 على يد حسن البنا بن الساعاتي
07:00 - 2025/12/08
ـ أو كيف أسقطت نيامي شركة أورانو الفرنسية؟
07:00 - 2025/12/08
بالطبع ، فإنه لا عاقل ولا مجنون يصدق اتهامات الرئيس الأمريكى «دونالد ترامب» لدولة «فنزويلا» ولرئي
07:00 - 2025/12/08