أولا وأخيرا... لا عدد لدول العرب !

أولا وأخيرا... لا عدد لدول العرب !

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/05


دفاعا عن جامعة الدول التي كانت عربية واصبحت لا هي شرقية ولا هي غربية ومشكوك في وجودها أصلا . فعن أية جامعة لأية دول عربية نتحدث ونلقي باللوم عليها ، ونمطرها على مدار دقات قلوبنا المهزومة بوابل من أشنع النعوت وأقبحها وأرذلها ؟ اتحدى كل العرب إن كان فيهم ولو فرد واحد ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/05

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

يفترض أن تتكيف رهانات المرحلة مع الشعار المركزي الذي رفعه الشعب الأسبوع الفارط في شارع الحبيب بور
14:05 - 2025/12/24
تعود منطقة البحر الكارييبي إلى واجهة التوتر الدولي مع تصاعد الحديث عن استعداد إدارة دونالد ترامب
07:00 - 2025/12/24
يدخل القانون المتعلّق بأحكام استثنائية لانتداب خريجي التعليم العالي ممن طالت بطالتهم بالقطاع العا
17:37 - 2025/12/23
قدّم الأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل، نور الدين الطبوبي، اليوم الثلاثاء، استقالته، وفق م
14:49 - 2025/12/23
ليست العلاقة بين تونس والجزائر علاقة ديبلوماسية عابرة أو تحالفًا ظرفيًا تحكمه المصالح الآنية، بل
07:00 - 2025/12/23
حملات واسعة تقودها جماعات متعددة الانتماءات والمرجعيات هدفها ضرب العلاقة بين تونس والجزائر وزراعة
07:00 - 2025/12/23