أولا وأخيرا... لا عدد لدول العرب !

أولا وأخيرا... لا عدد لدول العرب !

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/05


دفاعا عن جامعة الدول التي كانت عربية واصبحت لا هي شرقية ولا هي غربية ومشكوك في وجودها أصلا . فعن أية جامعة لأية دول عربية نتحدث ونلقي باللوم عليها ، ونمطرها على مدار دقات قلوبنا المهزومة بوابل من أشنع النعوت وأقبحها وأرذلها ؟ اتحدى كل العرب إن كان فيهم ولو فرد واحد ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/05

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

يعيش تلاميذ التعليم الأساسي في هذه الفترة على وقع امتحانات الثلاثي الأول التي جاءت ولأول مرة في ت
07:00 - 2025/12/15
يعقد مجلس نواب الشعب غدا الثلاثاء جلسة عامة بداية من العاشرة صباحا يتضمن جدول اعمالها النظر في مق
07:00 - 2025/12/15
على الأقل احتراما للحمض النووي للشعوب"ADN" وللأصول والجذور والهوية والحضارة والتاريخ ، لماذا لا ن
07:00 - 2025/12/15
شنّت طائرات إسرائيلية، صباح الأحد، غارات على مدينتي رفح وخان يونس جنوب قطاع غزّة، بعد ساعات من اس
07:00 - 2025/12/15
تترقب الأوساط الفلسطينية دخول المرحلة الثانية من خطّة ترامب بشأن غزّة حيز التنفيذ بفارغ الصبر، بع
07:00 - 2025/12/15
تناولت صحف ومواقع عربية و عالمية مواقف متباينة حول ملفات الشرق الأوسط والسياسة الدولية، وتصدرها ت
07:00 - 2025/12/15
بعد المصادقة على قانون المالية وختمه ونشره في الرائد الرسمي يتواتر السؤال بكثافة حول تطبيق الفصول
07:00 - 2025/12/15