أولا وأخيرا..هل يستجيب لبيب ؟

أولا وأخيرا..هل يستجيب لبيب ؟

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/04/09


" مشى في بالك جد عليك " هو أنا " تشويت وما قلت أحّيت " وأنا من يستغيث ليلا نهارا " أحّيت منك ليعتي مقواها مرّار وأنا نحبها ونهواها " عن تونس أنادي . يا تونس الخضراء جئتك عاشقا وعلى جبيني وردة وكتاب " . فيه وصفة لعلاج علّاتك وضمائد ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/04/09

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

هكذا يوافق يوم الأحد: هياكل عظمية غزاوية وخراب هيكل صهيوني، هكذا يوافق يوم الأحد ما يسمى " ذكرى خ
20:15 - 2025/08/01
في زمنٍ يتهاوى فيه كلّ ما تبقّى من القيم، لا بدّ من تسمية الأشياء بأسمائها.
07:00 - 2025/07/31
رغم انني أعرف أغلب شوارع العاصمة التي قدمت اليها وعمري 11 سنة لاجئا من الجنوب (مدنين) لا عفوا (ان
07:00 - 2025/07/31
من خلال مسيرة الأمين السعيدي الأدبية نتبين أن للرواية تقنياتها الخاصة وأسلوبها المتفرد ولغتها الح
22:14 - 2025/07/29
لست أدري كيف ستكون البداية و إلى أي مدى يمكن أن تسعفني بندقيّتي التي لطالما عانقتني متى اشتقت أين
16:58 - 2025/07/29
في جنوب سوريا برز «سيدٌ»جديدٌ يأمُرُ ويُنْهِي، ويسرُقُ الأراضي، ويُقيمُ القواعد العسكرية، إنَه ال
07:00 - 2025/07/28
عندما كنت صغيرا وأبلغ من العمر 11 سنة أول منظمة انخرطت بها الكشافة التونسية بمدينة بن قردان تحت ق
07:00 - 2025/07/27