أولا وأخيرا...«فئران الداموس»

أولا وأخيرا...«فئران الداموس»

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/10/22


أصبحت لا استطيع الحديث عن إدارة الشأن العام اطلاقا . لأنني بكل بساطة على يقين من أنه لم يبق للعامة شأن ولا لشأنها ادارة ولا مديرون . وما على المواطن إلّا أن يدير شأن نفسه بنفسه إذا وجد القدرة على تحمل نفسه المثقلة بهموم العيش ، ومتاهات المصير ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/10/22

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

عندما استمعتُ للنتائج النهائيّة لشعبة الآداب وكانت هذه الشعبة العريقة في المرتبة الأخيرة من الترت
07:00 - 2025/07/15
- عقلانية التصعيد العسكري الأمريكي وحصاد التبعات الإقليمية :
20:16 - 2025/07/14
 وإن فُرِضَتْ الحرب العدوانية على إيران فذلك لم يكن مستغربا على الاطلاق من طرف العدو الامبريالي ا
07:00 - 2025/07/14
خلال عقود وسنوات سابقة كانت السياحة الداخليّة رهانا صعبا بالنسبة للكثير من التونسيين باستثناء ميس
07:00 - 2025/07/13
كان ذلك في صائفة سنة 1971 وقد تخرجتُ حديثا من الجامعة وعملت أستاذا في معهد الفتيات بباب الجديد فا
07:00 - 2025/07/13
ما عادت الأرض أرضي ، و لا السماء سمائي لا الجو جوي ، و لا الهواء هوائي
07:00 - 2025/07/13