أبو عبيدة بن الجراح "أمين الأمة"
تاريخ النشر : 23:33 - 2024/10/08
روى البخاري ومسلم عن أنس بن مالك أن النبي محمداً صلى الله عليه وسلم قال: «إن لكل أمة أميناً، وإن أميننا أيتها الأمة: أبو عبيدة بن الجراح».
أبو عبيدة بن الجراح، واسمه عامر بن عبد الله بن الجراح الفهري القرشي، (40 ق.ه 18ه) (584-639م)، هو عامر بن عبدالله بن الجراح بين هلال الفهري القرشي، يكنى بأمين الأمة، وأمير الأمراء، وفاتح الديار الشامية، صحابي جليل، أحد العشرة المبشرين بالجنة.
يُعد من أوائل الصحابة الذين دخلوا في الإسلام. لقد أسلم في فترة مبكرة جدًا، ويُعتبر أحد السابقين الأولين إلى الإسلام. وأحد القادة العسكريين البارزين في تاريخ الإسلام.
أبو عبيدة كان من ضمن المجموعة التي أسلمت على يد أبي بكر الصديق رضي الله عنه، ويُقال إنه أسلم في اليوم التالي لإسلام أبي بكر. بهذا، يمكن القول إن ترتيبه في الداخلين إلى الإسلام يأتي بعد أول الصحابة الذين أسلموا مثل خديجة بنت خويلد، وأبي بكر الصديق، وعلي بن أبي طالب، وزيد بن حارثة.
روى البخاري ومسلم عن أنس بن مالك أن النبي محمداً صلى الله عليه وسلم قال: «إن لكل أمة أميناً، وإن أميننا أيتها الأمة: أبو عبيدة بن الجراح».
أبو عبيدة بن الجراح، واسمه عامر بن عبد الله بن الجراح الفهري القرشي، (40 ق.ه 18ه) (584-639م)، هو عامر بن عبدالله بن الجراح بين هلال الفهري القرشي، يكنى بأمين الأمة، وأمير الأمراء، وفاتح الديار الشامية، صحابي جليل، أحد العشرة المبشرين بالجنة.
يُعد من أوائل الصحابة الذين دخلوا في الإسلام. لقد أسلم في فترة مبكرة جدًا، ويُعتبر أحد السابقين الأولين إلى الإسلام. وأحد القادة العسكريين البارزين في تاريخ الإسلام.
أبو عبيدة كان من ضمن المجموعة التي أسلمت على يد أبي بكر الصديق رضي الله عنه، ويُقال إنه أسلم في اليوم التالي لإسلام أبي بكر. بهذا، يمكن القول إن ترتيبه في الداخلين إلى الإسلام يأتي بعد أول الصحابة الذين أسلموا مثل خديجة بنت خويلد، وأبي بكر الصديق، وعلي بن أبي طالب، وزيد بن حارثة.