سليم الفرياني يشارك في أشغال ورشة العمل حول الشراكة بين القطاعين العام والخاص في قطاع الطاقة
تاريخ النشر : 23:54 - 2019/06/12
شارك وزير الصناعة والمؤسسات الصغرى والمتوسطة سليم الفرياني في أشغال ورشة العمل الثانية حول الشراكة بين القطاعين العام والخاص في قطاع الطاقة وذلك على هامش فعاليات منتدى الطاقة الافريقي بالعاصمة البرتغالية لشبونة اليوم الأربعاء 12 جوان 2019.
واستعرض الوزير خلال هذه الورشة التجربة التونسية في مجال الطاقات المتجددة قائلا أن استراتيجية الحكومة في الطاقات المتجددة تهدف إلى إنتاج 3500 ميغاواط من الكهرباء من الطاقات المتجددة في أفق سنة 2030 وبلوغ 2000 ميغاواط في أفق سنة 2022 من انتاج الكهرباء من الطاقات المتجددة مقابل 300 ميغاواط مركزة حاليا.
كما أكد سليم الفرياني على ضرورة الاقتصاد في الطاقة والاستغلال الأمثل لمصادر الطاقات المتجددة وأشار إلى أن نسق انجاز المشاريع في هذا المجال متقدم على جميع المستويات على المدى القصير والمتوسط وستكون مساهمة القطاع الخاص في مجال الاستثمار في الطاقات المتجددة ما لا يقل عن 80 بالمائة.
وبين الوزير أن تونس تملك بنية تحتية صناعية وطاقية متميزة تمكنها من جلب المستثمرين في الطاقات البديلة لإقامة مشاريع جديدة في تونس.

شارك وزير الصناعة والمؤسسات الصغرى والمتوسطة سليم الفرياني في أشغال ورشة العمل الثانية حول الشراكة بين القطاعين العام والخاص في قطاع الطاقة وذلك على هامش فعاليات منتدى الطاقة الافريقي بالعاصمة البرتغالية لشبونة اليوم الأربعاء 12 جوان 2019.
واستعرض الوزير خلال هذه الورشة التجربة التونسية في مجال الطاقات المتجددة قائلا أن استراتيجية الحكومة في الطاقات المتجددة تهدف إلى إنتاج 3500 ميغاواط من الكهرباء من الطاقات المتجددة في أفق سنة 2030 وبلوغ 2000 ميغاواط في أفق سنة 2022 من انتاج الكهرباء من الطاقات المتجددة مقابل 300 ميغاواط مركزة حاليا.
كما أكد سليم الفرياني على ضرورة الاقتصاد في الطاقة والاستغلال الأمثل لمصادر الطاقات المتجددة وأشار إلى أن نسق انجاز المشاريع في هذا المجال متقدم على جميع المستويات على المدى القصير والمتوسط وستكون مساهمة القطاع الخاص في مجال الاستثمار في الطاقات المتجددة ما لا يقل عن 80 بالمائة.
وبين الوزير أن تونس تملك بنية تحتية صناعية وطاقية متميزة تمكنها من جلب المستثمرين في الطاقات البديلة لإقامة مشاريع جديدة في تونس.