قصة قصيرة .. امرأة ومرآة ...

قصة قصيرة .. امرأة ومرآة ...

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/12/04


اليوم يحل يوم ميلادها الذي لا تريد أن تذكر عدده المحدد، وربما تناسته حتى لا تحس بالفراغ الدائر بها من كل ناحية...تحركت منسية في كامل أرجاء المنزل، وتفقدت الغرف التي كانت خاوية من أهلها وتصورت نفسها وهي تدير مزلاج الباب فيفتح ابنها عينيه على وجهها الصبوح ثم يغطي وجهه ويواصل ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/12/04

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

يشارك الفنان المسرحي السعودي ابراهيم عسيري ضمن لجنة تحكيم عروض فضاءت الصحراء ضمن المهرجان الثقافي
10:43 - 2025/12/04
تُعلم إدارة الفنون التشكيلية جميع الفنانين التشكيليين الذين تمّ اقتناء أعمالهم في إطار اقتناءات ل
07:00 - 2025/12/04
 يكثر الحديث منذ سنوات عن إفريقيا غير العربية خاصة، فيرى كثيرون أن البلدان الإفريقية جنوب الصحراء
07:00 - 2025/12/04
يا ديسمبر يا أيها الشّهر   العجوز المترهّل يا ذيل العام المدلّل 
07:00 - 2025/12/04
الشّمس التي خبأتَها في  قلبي  تفتح للنورس أزرار قميصي الأخضر
07:00 - 2025/12/04
 ثلوج ديسمبر وعيد ميلادي   بماذا يعود؟   بحب تنامى    وطيف تمادى
07:00 - 2025/12/04
في قصيدتها «يقظة» لا تكتب فوزية العلوي عن الفجر بوصفه زمنًا، بل بوصفه طقسًا من طقوس الولادة، ولا
07:00 - 2025/12/04