حبيبة المحرزي تكتب عن الراحل عبد الدّائم عمري: كتب خارج الأضواء ورحل في صمت راق
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/09/10
يصعب بل يستحيل علي أن أتحدّث عنك بضمير الغائب ..أنت حيّ عندي وعند كل من عرفك من قريب أو من بعيد. كيف رحلت دون ضجيج؟ ، كيف تركت من ألفوا نبلك ورفعة أخلاقك.؟
كنت رفيق الجميع ، تكره الأضواء وتعمل في صمت راق .عرفتك منذ سنوات قليلة .التقينا في القصرين .كنت ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/09/10

يصعب بل يستحيل علي أن أتحدّث عنك بضمير الغائب ..أنت حيّ عندي وعند كل من عرفك من قريب أو من بعيد. كيف رحلت دون ضجيج؟ ، كيف تركت من ألفوا نبلك ورفعة أخلاقك.؟
كنت رفيق الجميع ، تكره الأضواء وتعمل في صمت راق .عرفتك منذ سنوات قليلة .التقينا في القصرين .كنت ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/09/10