للمرة الثانية في تاريخ إيران.. جولة إعادة للانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر : 10:32 - 2024/06/29
أعلنت هيئة الانتخابات الإيرانية، اليوم السبت، عن جولة ثانية من انتخابات الرئاسة في 5 يوليو مع عدم حصول أي مرشح على 50 بالمئة من الأصوات.
وقال المتحدث باسم لجنة الانتخابات في وزارة الداخلية محسن إسلامي للصحفيين: "لم يتمكّن أي من المرشحين من الحصول على الغالبية المطلقة من الأصوات" في الدورة الأولى، وبالتالي سيتواجه "المرشحان الأول والثاني" في دورة ثانية تجري في الخامس من يوليو.
وبذلك يتأهل الإصلاحي مسعود بيزشكيان والمتشدد سعيد جليلي للجولة الثانية.
وحصل بزشكيان على نحو 42.11 في المئة بينما حصل جليلي على نحو 38.3 في المئة من الأصوات.
يذكر أن نسبة المشاركة في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية بلغت 40 بالمائة.
لم تكن هناك سوى جولة إعادة واحدة من الانتخابات الرئاسية في تاريخ إيران، في عام 2005، عندما تفوق محمود أحمدي نجاد على الرئيس السابق أكبر هاشمي رفسنجاني.
يشترط القانون الإيراني أن يحصل الفائز على أكثر من 50 بالمئة من مجموع الأصوات المدلى بها.
إذا لم يحدث ذلك، يخوض أكثر مرشحين اثنين فوزا بالأصوات في السباق جولة إعادة بعد أسبوع

أعلنت هيئة الانتخابات الإيرانية، اليوم السبت، عن جولة ثانية من انتخابات الرئاسة في 5 يوليو مع عدم حصول أي مرشح على 50 بالمئة من الأصوات.
وقال المتحدث باسم لجنة الانتخابات في وزارة الداخلية محسن إسلامي للصحفيين: "لم يتمكّن أي من المرشحين من الحصول على الغالبية المطلقة من الأصوات" في الدورة الأولى، وبالتالي سيتواجه "المرشحان الأول والثاني" في دورة ثانية تجري في الخامس من يوليو.
وبذلك يتأهل الإصلاحي مسعود بيزشكيان والمتشدد سعيد جليلي للجولة الثانية.
وحصل بزشكيان على نحو 42.11 في المئة بينما حصل جليلي على نحو 38.3 في المئة من الأصوات.
يذكر أن نسبة المشاركة في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية بلغت 40 بالمائة.
لم تكن هناك سوى جولة إعادة واحدة من الانتخابات الرئاسية في تاريخ إيران، في عام 2005، عندما تفوق محمود أحمدي نجاد على الرئيس السابق أكبر هاشمي رفسنجاني.
يشترط القانون الإيراني أن يحصل الفائز على أكثر من 50 بالمئة من مجموع الأصوات المدلى بها.
إذا لم يحدث ذلك، يخوض أكثر مرشحين اثنين فوزا بالأصوات في السباق جولة إعادة بعد أسبوع