"سرايا القدس" تعلن وفاة أسيرة إسرائيلية لديها" بسبب مماطلة الجانب الصهيوني
تاريخ النشر : 22:34 - 2023/11/21
أعلنت "سريا القدس" في بيان، مساء اليوم الثلاثاء، عن وفاة أسيرة إسرائيلية كان من المقرر إطلاق سراحها لأسباب إنسانية، ولكنها توفيت بسبب مماطلة الجانب الصهيوني.
وجاء في البيان: "نعلن وفاة المستوطنة "حنا كتسير" التي سبق وأبدينا استعدادنا عن إطلاق سراحها -لأسباب إنسانية- ولكن مماطلة العدو أدت إلى فقدان حياتها، وأمام هذا الإعلان نجدد تأكيدنا على إخلاء مسئوليتنا تجاه أسرى العدو لدينا في ظل القصف الهمجي والمسعور على كل شبر في قطاع غزة".
وطالبت عائلات الأسرى في قطاع غزة مجلس الحرب الصهيوني بالموافقة على اتفاق لإطلاقهم في إطار اتفاق تبادل محتمل يجري بحثه الليلة في الكيان الصهيوني.
وقال منتدى عائلات الأسرى في بيان: "نعلم أن قرارا يمكن إتخاذه هذا المساء"، مطالبا مجلس الحرب "بعدم عرقلة أي اتفاق".
وفي وقت سابق من الثلاثاء، أكد الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين زياد النخالة أن ردود الفعل وطريقة التفاوض الإسرائيلية بشأن الأسرى قد تدفع الحركة للخروج من الصفقة والاحتفاظ بالأسرى لظروف أفضل.
وألمحت "حماس" إلى استعدادها لإطلاق 70 من النساء والأطفال مقابل الإفراج عن عدد من النساء والشبان الفلسطينيين الأسرى لدى الكيان الصهيوني والذين لا يزال عددهم مجهولا. ولكن حسب مسؤول عربي، تحدث لـ "واشنطن بوست"، فإن عددهم في السجون الصهيونية لا يقل عن 120 شخصا.

أعلنت "سريا القدس" في بيان، مساء اليوم الثلاثاء، عن وفاة أسيرة إسرائيلية كان من المقرر إطلاق سراحها لأسباب إنسانية، ولكنها توفيت بسبب مماطلة الجانب الصهيوني.
وجاء في البيان: "نعلن وفاة المستوطنة "حنا كتسير" التي سبق وأبدينا استعدادنا عن إطلاق سراحها -لأسباب إنسانية- ولكن مماطلة العدو أدت إلى فقدان حياتها، وأمام هذا الإعلان نجدد تأكيدنا على إخلاء مسئوليتنا تجاه أسرى العدو لدينا في ظل القصف الهمجي والمسعور على كل شبر في قطاع غزة".
وطالبت عائلات الأسرى في قطاع غزة مجلس الحرب الصهيوني بالموافقة على اتفاق لإطلاقهم في إطار اتفاق تبادل محتمل يجري بحثه الليلة في الكيان الصهيوني.
وقال منتدى عائلات الأسرى في بيان: "نعلم أن قرارا يمكن إتخاذه هذا المساء"، مطالبا مجلس الحرب "بعدم عرقلة أي اتفاق".
وفي وقت سابق من الثلاثاء، أكد الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين زياد النخالة أن ردود الفعل وطريقة التفاوض الإسرائيلية بشأن الأسرى قد تدفع الحركة للخروج من الصفقة والاحتفاظ بالأسرى لظروف أفضل.
وألمحت "حماس" إلى استعدادها لإطلاق 70 من النساء والأطفال مقابل الإفراج عن عدد من النساء والشبان الفلسطينيين الأسرى لدى الكيان الصهيوني والذين لا يزال عددهم مجهولا. ولكن حسب مسؤول عربي، تحدث لـ "واشنطن بوست"، فإن عددهم في السجون الصهيونية لا يقل عن 120 شخصا.