صنفهم على أنهم "معاقون".. جيش الاحتلال يعترف بتسجيل 1210 جرحى جدد في صفوف جنوده
تاريخ النشر : 17:01 - 2023/10/23
قالت قناة إسرائيلية، الأحد، إنه تم الاعتراف بأكثر من 1210 جريح كجنود معاقين في جيش العدوان الصهيوني منذ بداية الحرب مع حركة "حماس" في 7 أكتوبر/تشرين الأول الجاري.
ووفقا للقناة "12" (خاصة)، فإنه "منذ بداية حرب السيوف الحديدية (اسم إسرائيلي)، تم تسجيل 1210 جرحى جدد جرى تصنيفهم من جانب الجيش على أنهم معاقين".
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن، في وقت سابق، مقتل 307 من جنوده منذ بدء الحرب.
ولليوم السادس عشر، يواصل الجيش الإسرائيلي استهداف غزة بغارات جوية مكثفة دمّرت أحياء بكاملها، وقتلت نحو 4385 فلسطينيا، بينهم 1756 طفلا و976 سيدة، وأصابت 13561، بحسب وزارة الصحة في غزة. كما يوجد عدد غير محدد من المفقودين تحت الأنقاض.
فيما قتلت "حماس" أكثر من 1400 إسرائيلي وأصابت 5132، وفقا لوزارة الصحة الإسرائيلية. كما أسرت ما يزيد عن 200 إسرائيلي، بينهم عسكريون برتب مرتفعة، ترغب في مبادلتهم مع أكثر من 6 آلاف أسير فلسطيني، بينهم أطفال ونساء، في سجون إسرائيل.
ويعيش في غزة نحو 2.3 مليون فلسطيني يعانون من أوضاع معيشية متردية للغاية؛ جراء حصار إسرائيلي متواصل منذ أن فازت "حماس" بالانتخابات التشريعية في 2006.

قالت قناة إسرائيلية، الأحد، إنه تم الاعتراف بأكثر من 1210 جريح كجنود معاقين في جيش العدوان الصهيوني منذ بداية الحرب مع حركة "حماس" في 7 أكتوبر/تشرين الأول الجاري.
ووفقا للقناة "12" (خاصة)، فإنه "منذ بداية حرب السيوف الحديدية (اسم إسرائيلي)، تم تسجيل 1210 جرحى جدد جرى تصنيفهم من جانب الجيش على أنهم معاقين".
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن، في وقت سابق، مقتل 307 من جنوده منذ بدء الحرب.
ولليوم السادس عشر، يواصل الجيش الإسرائيلي استهداف غزة بغارات جوية مكثفة دمّرت أحياء بكاملها، وقتلت نحو 4385 فلسطينيا، بينهم 1756 طفلا و976 سيدة، وأصابت 13561، بحسب وزارة الصحة في غزة. كما يوجد عدد غير محدد من المفقودين تحت الأنقاض.
فيما قتلت "حماس" أكثر من 1400 إسرائيلي وأصابت 5132، وفقا لوزارة الصحة الإسرائيلية. كما أسرت ما يزيد عن 200 إسرائيلي، بينهم عسكريون برتب مرتفعة، ترغب في مبادلتهم مع أكثر من 6 آلاف أسير فلسطيني، بينهم أطفال ونساء، في سجون إسرائيل.
ويعيش في غزة نحو 2.3 مليون فلسطيني يعانون من أوضاع معيشية متردية للغاية؛ جراء حصار إسرائيلي متواصل منذ أن فازت "حماس" بالانتخابات التشريعية في 2006.