تونسيون بين رد الجميل لسوريا والتآمر عليها
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/04/10
إني لا أزال أذكر دائما، وبشيء من التأثر، ذاك البيت الشعري الذي درسناه ـ كغيره ـ من محصّلات العلم والمعرفة (في المجال الأدبي) بالجمهورية العربية السورية الشقيقة، وكان ذلك في منتصف العقد الثامن من القرن الماضي، وهو:
ـ سلام من صبا بردى أرق * ودمع لا يكفكف يا دمشق
وبمقاعد الدراسة في ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/04/10

إني لا أزال أذكر دائما، وبشيء من التأثر، ذاك البيت الشعري الذي درسناه ـ كغيره ـ من محصّلات العلم والمعرفة (في المجال الأدبي) بالجمهورية العربية السورية الشقيقة، وكان ذلك في منتصف العقد الثامن من القرن الماضي، وهو:
ـ سلام من صبا بردى أرق * ودمع لا يكفكف يا دمشق
وبمقاعد الدراسة في ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/04/10