عبد الرزاق الكيلاني يمثل أمام المحكمة العسكرية من اجل هذه التهم
تاريخ النشر : 13:51 - 2022/02/28
يمثل المحامي عبد الرزاق الكيلاني، عميد المحامين الأسبق، بعد غد الأربعاء، 2 مارس 2022، أمام المحكمة العسكرية بتونس، لمجموعة من التهم وهي الانضمام إلى جمع من شأنه الإخلال بالرّاحة العامّة قصد التعرّض لتنفيذ قانون وهضم جانب موظّف عمومي بالقول والتهديد حال مباشرته لوظيفته ومحاولة التّسبب بالفوضى والخزعبلات في توقّف فردي أو جماعي عن العمل والصّد عن العمل وتحريض الأمن على العصيان" وذلك على خلفيّة نقاش دار بينه وبين الأمنيين الذين كانوا موجودين يوم 2 جانفي 2022 أمام مستشفى الحبيب بوقطفة بولاية بنزرت، حيث كان موكّله عضو حركة النهضة، نور الدين البحيري.
واكد الكيلاني خلال ندوة صحفية أنه "لم يحرّض أبدا الأمن على العصيان أو التمرّد"، وشدد على أن النقاش الذي دار مع أعوان الأمن في ذلك اليوم أمام المستشفى، كان نقاشا "قانونيا حضاريّا" كما أكّد أنه "لا يتراجع عن أي كلمة قالها".

يمثل المحامي عبد الرزاق الكيلاني، عميد المحامين الأسبق، بعد غد الأربعاء، 2 مارس 2022، أمام المحكمة العسكرية بتونس، لمجموعة من التهم وهي الانضمام إلى جمع من شأنه الإخلال بالرّاحة العامّة قصد التعرّض لتنفيذ قانون وهضم جانب موظّف عمومي بالقول والتهديد حال مباشرته لوظيفته ومحاولة التّسبب بالفوضى والخزعبلات في توقّف فردي أو جماعي عن العمل والصّد عن العمل وتحريض الأمن على العصيان" وذلك على خلفيّة نقاش دار بينه وبين الأمنيين الذين كانوا موجودين يوم 2 جانفي 2022 أمام مستشفى الحبيب بوقطفة بولاية بنزرت، حيث كان موكّله عضو حركة النهضة، نور الدين البحيري.
واكد الكيلاني خلال ندوة صحفية أنه "لم يحرّض أبدا الأمن على العصيان أو التمرّد"، وشدد على أن النقاش الذي دار مع أعوان الأمن في ذلك اليوم أمام المستشفى، كان نقاشا "قانونيا حضاريّا" كما أكّد أنه "لا يتراجع عن أي كلمة قالها".