على من تقرأ مزاميرك يا داود؟

على من تقرأ مزاميرك يا داود؟

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/01/30


لقد جرت العادة في كتابة الخطابات أو البرقيات أن ننهيها بكتابة كلمة تم وانتهى، وغاية ذلك تنبيه القارئ إلى فهم ما كتب ودراسته والعمل به. لقد كثر في عصرنا كتاب الخطابات والنصائح والاستقالات ولكنهم لا ينهون خطاباتهم ونصائحهم ودروسهم بتم وانتهى، وبالتالي فإن القليل من السامعين و القراء من يستجيب ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/01/30

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

 ظاهرة التدهور الوجودى لأقطار عربية متصلة من سنوات وعقود، والمآسى متوالية من الصومال وليبيا وسوري
07:00 - 2025/12/15
تعلّمنا دروس التاريخ أنّ المصلحة العليا للوطن هي أسمى القيم وأنبل المبادئ التي من أجلها ضحّت الأج
07:00 - 2025/12/15
لماذا يوم الأربعاء17 ديسمبر 2025؟:
07:00 - 2025/12/15
يعتبر الأرشيف ركيزة الذاكرة الجماعيّة ودعامة السيادة الوطنيّة وهو أداة للعمل إذ به نحفظ الحقوق ون
07:00 - 2025/12/13
في بِداية الستينات، و قبل  وصول تجربة التعاضد إلى ريفنا،  وبعد أقلّ من عشر  سنوات من تاريخ استقلا
07:00 - 2025/12/13
تنتقل بنا الأحداث من شمال إفريقيا إلى عمق الأراضي السورية وعلى الحدود التركية، أنور البطل القادم
20:02 - 2025/12/10
لطالما شهد قطاعُ التعليم العالي في تونس برامجَ إصلاحيةً تنوّعت أهدافُها وأساليبُها وسرديّاتها بتن
07:00 - 2025/12/10