تجهيزات امنية وشكاوى تم حجزها: مركز عدلي خاص بالأفارقة في صفاقس
تاريخ النشر : 12:40 - 2021/08/27
بالتنسيق مع فرقة الابحاث والتفتيش، نجحت فرقة طلائع الحرس الوطني بصفاقس من مداهمة "مركز امني " امجموعة من الافارقة المقيمين بالجهة.
وقالت فرقة طلائع الحرس الوطني انه تم حجز تجهيزات امنية وسجلات تتضمن شكاوى مع ايقاف عدد من الافارقة المشتبه بهم.
ويذكر ان صفاقس تأوي ما يقارب ال10 من سكان جنوب الصحراء ،بعضهم انخرط في الشغل والحياة العادية ، وبعضهم الاخر فضل اعمالا يجرمها القانون من بيع الخمرة خلسة والتوسط في الحرقة ، بل وتنظيم رحلات هجرة غير شرعية وتكوين عصابات للاتجار بالبشرا اخرها تلك التي تتزعمها امراة القي القبض عليها.
ولئن يدافع عدد كبير عن احقية الافارقة في العيش في الجهة تجسيما للقوانين الدولية التي انخرطت فيها تونس ، ينادي عدد كبير من اهالي صفاقس بتوضيح تواجد الافارقة في الجهةوسن قوانين تنظم وجودهم وتحميهم في ذات الان ، مع التحري في شان بعضهم .
وقد ارتفعت هذه الأصوات عاليا على خلفية بعض الاحداث والمناوشات والخلافات التي حدثت وتحدث بين عدد من الافارقة وعدد من اهالي صفاقس ، او بين الافارقة فيما بينهم.
هذا ،وتأوي صفاقس 1788بين لاحئ وطالب لجوء ، بعضهم انتصب للحساب الخاص واسس مشروعا يشغل اليد العاملة وفق ما اكده للشروق مصدر رسمي من المفوضية السامية لحقوق اللاجئين.

بالتنسيق مع فرقة الابحاث والتفتيش، نجحت فرقة طلائع الحرس الوطني بصفاقس من مداهمة "مركز امني " امجموعة من الافارقة المقيمين بالجهة.
وقالت فرقة طلائع الحرس الوطني انه تم حجز تجهيزات امنية وسجلات تتضمن شكاوى مع ايقاف عدد من الافارقة المشتبه بهم.
ويذكر ان صفاقس تأوي ما يقارب ال10 من سكان جنوب الصحراء ،بعضهم انخرط في الشغل والحياة العادية ، وبعضهم الاخر فضل اعمالا يجرمها القانون من بيع الخمرة خلسة والتوسط في الحرقة ، بل وتنظيم رحلات هجرة غير شرعية وتكوين عصابات للاتجار بالبشرا اخرها تلك التي تتزعمها امراة القي القبض عليها.
ولئن يدافع عدد كبير عن احقية الافارقة في العيش في الجهة تجسيما للقوانين الدولية التي انخرطت فيها تونس ، ينادي عدد كبير من اهالي صفاقس بتوضيح تواجد الافارقة في الجهةوسن قوانين تنظم وجودهم وتحميهم في ذات الان ، مع التحري في شان بعضهم .
وقد ارتفعت هذه الأصوات عاليا على خلفية بعض الاحداث والمناوشات والخلافات التي حدثت وتحدث بين عدد من الافارقة وعدد من اهالي صفاقس ، او بين الافارقة فيما بينهم.
هذا ،وتأوي صفاقس 1788بين لاحئ وطالب لجوء ، بعضهم انتصب للحساب الخاص واسس مشروعا يشغل اليد العاملة وفق ما اكده للشروق مصدر رسمي من المفوضية السامية لحقوق اللاجئين.