تحت شعار " صائفتي تفوح كتبا " مصيف للكتاب بالدهماني
تاريخ النشر : 13:02 - 2020/09/02
نظمت المكتبة العمومية بالدهماني مصيف الكتاب في دورته الثامنة و العشرين وطنيا و الرابعة جهويا و الثانية للمكتبة العمومية بالدهماني تحت شعار " صائفتي تفوح كتبا" بإشراف إدارة المطالعة العمومية . و امتد المصيف على مدى ثلاثة أيام بالفضاءات الخاصة و العمومية بتسيير من إلهام بالحاج أمينة مكتبة الشباب و الكهول و سلمى السهيلي أمينة مكتبة الأطفال .
و قد دارت أغلب الأنشطة و الورشات خارج جدران المكتبة ، فكان اليوم الأول و هو يوم الافتتاح في قاعة للأفراح و اليوم الثاني بدار الشباب الزوارين و اليوم الثالث يوم الاختتام بقاعة العروض بالجهة . و تم المصيف وفق برنامج ثري و متنوع بالشراكة مع مكونات المشهد الثقافي تراوحت محاوره بين التنشيط و الحملات التحسيسة و الرسم و البراعات اليدوية و الفن و الموسيقى و الشعر و المسرح و السينما . كما تم التعريف بأميرة الشعر العربي المنسية زبيدة البشير ( 1938 - 2011 ) من خلال محور الرموز الثقافية بما هي رافد من روافد بناء الشخصية التونسية .
هذا و قد كان للكتاب دور هام من حيث إقامة معارض كتب للتوزيعات الجديدة و ورشات مطالعة حرة لتقريب الكتاب من المواطن ، كما كان مصيف الكتاب فرصة لاكتشاف المواهب خاصة في المسرح من خلال عرض إنتاجات نوادي دار الثقافة الدهماني و جمعية "ذات للتنشيط و الفنون بالكاف " .

نظمت المكتبة العمومية بالدهماني مصيف الكتاب في دورته الثامنة و العشرين وطنيا و الرابعة جهويا و الثانية للمكتبة العمومية بالدهماني تحت شعار " صائفتي تفوح كتبا" بإشراف إدارة المطالعة العمومية . و امتد المصيف على مدى ثلاثة أيام بالفضاءات الخاصة و العمومية بتسيير من إلهام بالحاج أمينة مكتبة الشباب و الكهول و سلمى السهيلي أمينة مكتبة الأطفال .
و قد دارت أغلب الأنشطة و الورشات خارج جدران المكتبة ، فكان اليوم الأول و هو يوم الافتتاح في قاعة للأفراح و اليوم الثاني بدار الشباب الزوارين و اليوم الثالث يوم الاختتام بقاعة العروض بالجهة . و تم المصيف وفق برنامج ثري و متنوع بالشراكة مع مكونات المشهد الثقافي تراوحت محاوره بين التنشيط و الحملات التحسيسة و الرسم و البراعات اليدوية و الفن و الموسيقى و الشعر و المسرح و السينما . كما تم التعريف بأميرة الشعر العربي المنسية زبيدة البشير ( 1938 - 2011 ) من خلال محور الرموز الثقافية بما هي رافد من روافد بناء الشخصية التونسية .
هذا و قد كان للكتاب دور هام من حيث إقامة معارض كتب للتوزيعات الجديدة و ورشات مطالعة حرة لتقريب الكتاب من المواطن ، كما كان مصيف الكتاب فرصة لاكتشاف المواهب خاصة في المسرح من خلال عرض إنتاجات نوادي دار الثقافة الدهماني و جمعية "ذات للتنشيط و الفنون بالكاف " .