وزيرة الداخلية الإيطالية تخطّط لزيارة تونس مجددا رفقة وزير الخارجية ومسؤولين أوروبيين
تاريخ النشر : 00:30 - 2020/08/16
ارتفع عدد المهاجرين الوافدين إلى إيطاليا بنسبة تناهز 150 في المائة خلال الأشهر الـ12 الأخيرة، وفق ما أعلنت اليوم وزيرة الداخلية الإيطالية لوتشيانا لامورجيزي.
وأعلنت لامورجيزي أنها ستقوم بزيارة رسمية لتونس الاثنين يرافقها وزير الخارجية لويجي دي مايو ومفوضان أوروبيان.
وقالت الوزيرة إن الزيارة تأتي في "توقيت مهم وهي مؤشر الى الاهتمام ببلد يشهد صعوبات"، بدون أن تقدم تفاصيل أوفى حول جدول اعمالها.
وشهدت إيطاليا صعوبات خلال الأشهر الأخيرة في التعامل مع وصول مئات المهاجرين إلى شواطئها الجنوبية، في ظل التدابير الوقائية المفروضة لاحتواء أزمة كوفيد-19.
واوضحت وزيرة الداخلية لوسيانا لامورجيزي أن الصعوبة لا تكمن في عدد الوافدين، بل في العمل الإضافي الذي تفرضه التدابير.
وقالت للصحافيين "ثمة حاجة لنظام حماية للسكان الذين يفد عليهم المهاجرون، وللمهاجرين أنفسهم".
وأضافت "جرى أخذ عينات، وعندما تكون إيجابية يجب معالجة المصاب وحجر الباقين 14 يوما"بحسب "الفرنسية".
ووفد نحو 41,6 في المائة من المهاجرين من تونس، و40,5 في المائة من ليبيا. وصرّح أكثر من ثلث الوافدين أنهم تونسيون، مقابل 12 قي المائة من بنغلادش و7 في المائة من ساحل العاج.
ارتفع عدد المهاجرين الوافدين إلى إيطاليا بنسبة تناهز 150 في المائة خلال الأشهر الـ12 الأخيرة، وفق ما أعلنت اليوم وزيرة الداخلية الإيطالية لوتشيانا لامورجيزي.
وأعلنت لامورجيزي أنها ستقوم بزيارة رسمية لتونس الاثنين يرافقها وزير الخارجية لويجي دي مايو ومفوضان أوروبيان.
وقالت الوزيرة إن الزيارة تأتي في "توقيت مهم وهي مؤشر الى الاهتمام ببلد يشهد صعوبات"، بدون أن تقدم تفاصيل أوفى حول جدول اعمالها.
وشهدت إيطاليا صعوبات خلال الأشهر الأخيرة في التعامل مع وصول مئات المهاجرين إلى شواطئها الجنوبية، في ظل التدابير الوقائية المفروضة لاحتواء أزمة كوفيد-19.
واوضحت وزيرة الداخلية لوسيانا لامورجيزي أن الصعوبة لا تكمن في عدد الوافدين، بل في العمل الإضافي الذي تفرضه التدابير.
وقالت للصحافيين "ثمة حاجة لنظام حماية للسكان الذين يفد عليهم المهاجرون، وللمهاجرين أنفسهم".
وأضافت "جرى أخذ عينات، وعندما تكون إيجابية يجب معالجة المصاب وحجر الباقين 14 يوما"بحسب "الفرنسية".
ووفد نحو 41,6 في المائة من المهاجرين من تونس، و40,5 في المائة من ليبيا. وصرّح أكثر من ثلث الوافدين أنهم تونسيون، مقابل 12 قي المائة من بنغلادش و7 في المائة من ساحل العاج.