في الذكرى 64 لانبعاث الجيش الوطني: تحديات داخلية وخارجية تقتضي ضبط الأولويات
تاريخ النشر : 13:51 - 2020/06/23
تحيي تونس غدا الاربعاء الذكرى 64 لانبعاث الجيش التونسي في ظرف يتسم بتزايد التحديات داخليا وخارجيا بالنظر إلى الوضع الإقليمي والدولي المحيط بالبلاد.
وفي إطار سعيها لمواكبة هذه المتغييرات، تنصرف جهود المؤسسة العسكرية اليوم، لاستشراف ما سيكون عليه الجيش الوطني في أفق 2030 استنادا إلى رؤية تضبط الأولويّات على ضوء المتغيّرات الإقليميّة والدوليّة، ستترجم ضمن مخطط استراتيجي للفترة المقبلة، وفق ما كان صرح به وزير الدفاع الوطني عماد الحزقي الأسبوع الماضي.
وأضاف لدى اختتامه دورة تكوينيّة نظّمها معهد الدفاع الوطني لفائدة أعضاء لجنة الأمن والدفاع بالبرلمان، أنّ التحديات المطروحة على المؤسسة العسكريّة كبيرة بالنظر إلى الوضع الإقليمي المحيط بتونس، مبيّنا أنّ هذه التحديات لا تتعلق بالنصوص القانونية فحسب وإنّما أيضا بالإمكانيات المادية.

تحيي تونس غدا الاربعاء الذكرى 64 لانبعاث الجيش التونسي في ظرف يتسم بتزايد التحديات داخليا وخارجيا بالنظر إلى الوضع الإقليمي والدولي المحيط بالبلاد.
وفي إطار سعيها لمواكبة هذه المتغييرات، تنصرف جهود المؤسسة العسكرية اليوم، لاستشراف ما سيكون عليه الجيش الوطني في أفق 2030 استنادا إلى رؤية تضبط الأولويّات على ضوء المتغيّرات الإقليميّة والدوليّة، ستترجم ضمن مخطط استراتيجي للفترة المقبلة، وفق ما كان صرح به وزير الدفاع الوطني عماد الحزقي الأسبوع الماضي.
وأضاف لدى اختتامه دورة تكوينيّة نظّمها معهد الدفاع الوطني لفائدة أعضاء لجنة الأمن والدفاع بالبرلمان، أنّ التحديات المطروحة على المؤسسة العسكريّة كبيرة بالنظر إلى الوضع الإقليمي المحيط بتونس، مبيّنا أنّ هذه التحديات لا تتعلق بالنصوص القانونية فحسب وإنّما أيضا بالإمكانيات المادية.