كورونا.. 1269 وفاة و32188 إصابة جديدة في البرازيل
تاريخ النشر : 23:52 - 2020/06/17
وأفادت وزارة الصحة البرازيلية، في إحصائية جديدة، بارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا خلال الساعات الـ24 الماضية بواقع 32188 حالة، ليصل العدد الإجمالي إلى مستوى 955377.
ويشير هذا العدد إلى تراجع طفيف للإصابات بفيروس كورونا في البرازيل على أساس يومي بعد قفزة المؤشر في اليوم السابق، ويأتي بعد أن سجلت في البلاد في إحصائية 13 جوان 21704 حالات، وفي 14 جوان 17110، وفي 15 جوان 20647، وفي 16 جوان 34918.
وذكرت وزارة الصحة البرازيلية أن حصيلة الوفيات الناجمة عن الفيروس خلال اليوم الماضي ارتفعت بواقع 1269 حالة، ليصل العدد الإجمالي إلى مستوى 46510.
وشهد مؤشر الوفيات اليومية تراجعا نسبيا بعد أن ارفع بشكل حاد يوم أمس، وسجلت في البلاد يوم 13 جوان 892 حالة، وفي 14 جوان 612، وفي 15 جوان 627، وفي 16 جوان 1282.
وتعتبر البرازيل الدولة الثانية عالميا من حيث عدد الإصابات المسجلة بفيروس كورونا، والثانية أيضا من حيث الوفيات جراء الجائحة بعد الولايات المتحدة.
ويواجه الرئيس البرازيلي، جايير بولسونارو، الذي قلل في بداية انتشار الوباء من خطورة الفيروس، انتقادات متزايدة داخل البلاد بسبب أسلوب تعامله مع الجائحة وسط مخاوف منظمة الصحة العالمية من نطاق انتشار المرض في البرازيل وأمريكا اللاتينية بشكل عام.

وأفادت وزارة الصحة البرازيلية، في إحصائية جديدة، بارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا خلال الساعات الـ24 الماضية بواقع 32188 حالة، ليصل العدد الإجمالي إلى مستوى 955377.
ويشير هذا العدد إلى تراجع طفيف للإصابات بفيروس كورونا في البرازيل على أساس يومي بعد قفزة المؤشر في اليوم السابق، ويأتي بعد أن سجلت في البلاد في إحصائية 13 جوان 21704 حالات، وفي 14 جوان 17110، وفي 15 جوان 20647، وفي 16 جوان 34918.
وذكرت وزارة الصحة البرازيلية أن حصيلة الوفيات الناجمة عن الفيروس خلال اليوم الماضي ارتفعت بواقع 1269 حالة، ليصل العدد الإجمالي إلى مستوى 46510.
وشهد مؤشر الوفيات اليومية تراجعا نسبيا بعد أن ارفع بشكل حاد يوم أمس، وسجلت في البلاد يوم 13 جوان 892 حالة، وفي 14 جوان 612، وفي 15 جوان 627، وفي 16 جوان 1282.
وتعتبر البرازيل الدولة الثانية عالميا من حيث عدد الإصابات المسجلة بفيروس كورونا، والثانية أيضا من حيث الوفيات جراء الجائحة بعد الولايات المتحدة.
ويواجه الرئيس البرازيلي، جايير بولسونارو، الذي قلل في بداية انتشار الوباء من خطورة الفيروس، انتقادات متزايدة داخل البلاد بسبب أسلوب تعامله مع الجائحة وسط مخاوف منظمة الصحة العالمية من نطاق انتشار المرض في البرازيل وأمريكا اللاتينية بشكل عام.