محمد الماطري صميدة

لقد كان القرار صعبا...ولكن الأزمة كانت خانقة بسبب ارتفاع أسعار الورق والحبر والمواد الأولية ...وهو ما حتّم احتجاب  جريدتكم الأن

قال له المعتمد مستهزئا "بره اشك للسلطة الرابعة"...فإذا كان هذا منطق الدولة فعلى الدولة السلام ...وها نحن احتراما لهذا المواطن ا

يبدو أن المواطن التونسي في طريقه إلى الانقراض بما أنه لم يعد يستطيع أكل الدجاج واللحوم الحمراء والأسماك بأنواعها...ولا يستطيع ش

يقال إن الاف الحمير تذبح كل سنة ...ويباح لحمها على أنه "هبرة بقري" !

تنظم وزارة البيئة شهر النظافة وهي فكرة طيبة لو لم تكن مناسباتية، فالنظافة يجب أن تكون كل ساعة وكل يوم وعلى مدى أشهر السنة!

هل كتب علينا أن نعيش الأزمات وراء الأزمات؟ وإلى متى ستدوم هذه الأزمات؟ ومن المسؤول عنها؟ وكيف يتم القضاء عليها؟

في تونس التاريخ والحضارة... زحمة المرور لا تطاق... والطرقات السيارة... إما محفرة... وإما مهدعة...

لولا بقية حياء لذكرتهم بالإسم والرسم ولكن سأفعل ذلك لاحقا في مقال مطول...فمن يزعمون أنهم فنانو الشعب  يطالبون بعشرات الملايين ل

الدجاج "سردك" هذه الأيام... بفعل سعره السعيري... وبفعل جشع التجار...

يلاحظ ملاحظ أن أشغال الطرقات في العاصمة تسير بسرعة السلحفاة... وهو ما جعل الناس يتذمرن، وحركة المرور تختنق...