محمد الماطري صميدة

حياتنا أوراق ووثائق وملفات وآلاف الساعات الضائعة لاستخراجها من الادارات والبلديات.

هذه...رأيتها بأم عيني  في "صوناد المروج" وسمعتها بأم أذني و"سأحكيها لحفار قبري"...حيث رأيت شبابيك استخلاص الفواتير تغلق باكرا م

بصراحة الشنقال  في الليل وتحديدا في المرسى وحلق الوادي والبحيرة وفي كل مكان فيه سمار ...هو وصمة عار ومظهر من مظاهر التخلف والنه

تصوروا أن الدلاع وهو غلة الزوالي في الصيف ...لم تهدأ اسعاره ... !وقس على ذلك كل أنواع الغلال...وهذا هو واقع الحال !

تم الترفيع بدينارين في سعر الإنترنات وبدينار ونصف في سعر الهاتف القار...علما وأن  معلوم هذا الهاتف القار مسبق الدفع كان يتمثل ف

إذا كانت الدولة والسلط المحلية لا توفر الامن وزالآمان والمسكن اللائق لمواطنيها فمن يوفرها إذا؟...وإذا تعرض المواطن إلى كارثة طب

التونسي للتونسي رحمة حقا واجبا...لذلك فشلت كل الجمعيات الخيرية المتكلفة وذات الأجندات السياسية...نعم التونسي للتونسي رحمة...ولك

لا يعقل ثم لا يعقل أن تتعطل مصالح المواطنين حين تتجاهل البنوك حاجة الناس إلى سحب الأموال من الموزعات الحائطية يوم الآحاد والعطل

توفي صباح أمس الأحد عامل بناء بصعقة كهربائية على عين المكان حين كان بصدد العمل وتشييد أحد الجدران!

«تونس جميلة الجميلات ...فلا تشوهوها بالتفاهات» هكذا انطلق سمير الفرشيشي يحكي عن تونس ! و سمير الفرشيشي هو فنان تونسي يعيش في فر