كمال بالهادي  

تزداد العلاقات الدولية تشابكا وتعقيدا، في ظلّ التحولات الاستراتيجية العميقة في موازين القوى بين القوى الكبرى، التي بدأت تحدث تص

يدور حديث غريب منذ نحو أسبوع  و تحديدا منذ الإعلان عن مشروع اتفاق مع الشريك الأوروبي، عن وجود صفقة ما، ستنال بموجبها تونس مساعد

لا تبنى المجتمعات إلاّ على قاعدة التشاور والحوار والعلاقات الديمقراطية الحقيقية بين الدولة والمجتمع.

عاد موضوع استقلالية البنك المركزي التونسي إلى الواجهة، بعد أن لجأت الحكومة إلى الاقتراض من البنوك الخاصة، بالعملتين المحلية و ا

ذلك البيت الذي حفظناه عن ظهر قلب، وهو لأبي الطيب المتنبي وصدره الذي نردده للتعبير عن حالة اليأس الشامل من اوضاع هذا البلد والذي

لماذا تتوالى التصريحات الأوروبية بخصوص "الاستقلال الاستراتيجي" عن الولايات المتحّدة؟

الإجراءات التي اتخذتها وزارة الفلاحة للتحكم في الثروة المائيّة، لا تؤشّر إلى تحدّ جديد تواجهه تونس، بل هي الخطوة التي كان لابدّ

القرارات التي تتوالى بشأن تونس من طرف المؤسسات المالية الدولية والبرلمان الأوروبي والبيت الأبيض، تثبت أن الغرب بشقّيه الأوروبي

هناك تحوّلات استراتيجية تجري أطوارها شرقا وغربا في العالم الذي حوّلته العولمة إلى قرية صغيرة.

لقاء رئيس الدولة بوزير التربية السيد محمد علي البوغديري، طرح من جديد ملف إصلاح التعليم إصلاحا جذريا على الطاولة خاصة في ظل تواص