سامي حماني 

إذا لم تحدث "مُعجزة القرن" فإن لقب البطولة الوطنية سيكون كالعَادة من نصيب أحد "كبار الحُومة".

شبيبة بوقطفة واحدة من المنارات الرياضية الشاهقة والضاربة في التاريخ. وقد فرضت الشبيبة نفسها بقوّة في الساحة كمدرسة في صناعة الم

«تونس والجزائر خاوة خاوة».

بعد «استهلاك» جُلّ الوجوه التحكيمية المحسوبة على المنظومة وحتى التي كانت معارضة لها في وقت ما مِثل ناجي الجويني، اختارت جامعة ك

تحتلّ الأرقام والاحصائيات مكانة مُميّزة  في عالم كرة القدم وفي الرياضة عُموما.

بَعد أخذ وردّ، انتظم يوم أمس موكب تسليم المَهام صلب الجامعة التونسية لكرة القدم.

" نحن لا نستسلم، ننتصر أونموت".

لم تعد تفصلنا سوى ساعات معدودة عن انتخابات الجامعة.

سيكون الموعد اليوم مع دفعة جديدة من مباريات الجولة الافتتاحية لمرحلة الاياب.

«السّمعة الطيبة خير من الذّهب»:...تلقت «الشروق» خلال الساعات الأخيرة مكالمة هاتفية من أحد القراء الأوفياء والأعزاء من منطقة غال