مصالحنا الخاصة والعمومية خصوصا أصبحت كرة في ملعب الإدارة التونسية بعامتها وخاصتها ، ولها من الخطط التكتيكية ما لم يمتلكه مدرب ب
بقلم: مسعود الكوكي
مقالات و فيديوهات الكاتب
" ماذا أقول و قد ناحت بقربي حمامة / فيا جارة لو تشعرين بحالي " ؟
07:00 - 2024/12/29
حالفني الحظ بأن زرت بلاد العرب أوطاني من مشرقها إلى مغربها ، وسمعت فيها أكثر من لهجة محلية صميمة ، ورغم ما فيها من غريب الكلمات
07:00 - 2024/12/27
التونسي يقدس الخبزة باعتبارها نعمة حتى اذا وجد منها بعضا مرميا في طريقه أخذه ، و قبله كما يقبل أمه ، و وضعه في مكان نظيف أملا ف
07:00 - 2024/12/26
حدّثني أحد الرعاة بما يفهم من غرائز القطعان قال :
اذا تكاثر الصياح في القطيع فهو لسببين لا ثالث لهما
07:00 - 2024/12/25
باجة ، وجندوبة ، والكاف ، و سليانة هذا الهلال الخصيب بأرضه و زرعه و مائه ، كان يسمى مطمورة رومة قبل أن يطلق عليه اسم" فريقة " و
07:00 - 2024/12/24
نعم هكذا هي الطباع .
الذئب لا يأكل لحم الذئب و لا لحم الكلب احتراما لانتمائهما لنفس العائلة.
07:00 - 2024/12/21
إلى شعوب الزواج بأربع مع ما يوفره زواج جهاد النكاح و نكاح المتعة و نكاح الميتة في الدنيا من نساء ، و بالحور بلا حساب في الٱخرة.
07:00 - 2024/12/15
أقسم لكم بخالق الحمير و البغال ما كان لنا أن نشهد هذا الفيض من
الهمجية ،
و التهور ،
و الانفلات ،
07:00 - 2024/12/10